تطلب الولايات المتحدة من شركات دفاعية المساهمة بأفكار عن صواريخ اعتراضية فضائية قادرة على تدمير التهديدات الصاروخية، في الوقت الذي تستكشف فيه وزارة الدفاع (البنتاغون) درع الدفاع الصاروخي الذي أطلقه الرئيس دونالد ترمب، والمعروف باسم «القبة الذهبية».

وفكرة ربط قاذفات الصواريخ، أو أشعة الليزر، بالأقمار الاصطناعية لإسقاط صواريخ العدو الباليستية العابرة للقارات أثناء انطلاقها، ليست جديدة؛ فقد كانت جزءاً من مبادرة «حرب النجوم» التي وُضعت خلال رئاسة رونالد ريغان، لكنها تُمثل قفزة تكنولوجية هائلة ومكلفة مقارنة بالقدرات الحالية.