الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخين أُطلقا من قطاع غزة

«الجهاد الإسلامي» تعلن قصف بلدات في جنوب إسرائيل

صورة ملتقطة في 18 مارس 2025 تُظهر جنوداً إسرائيليين على الحدود بين إسرائيل وغزة (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 18 مارس 2025 تُظهر جنوداً إسرائيليين على الحدود بين إسرائيل وغزة (د.ب.أ)
TT
20

الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخين أُطلقا من قطاع غزة

صورة ملتقطة في 18 مارس 2025 تُظهر جنوداً إسرائيليين على الحدود بين إسرائيل وغزة (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 18 مارس 2025 تُظهر جنوداً إسرائيليين على الحدود بين إسرائيل وغزة (د.ب.أ)

أعلن الجيش الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية اعترضت بنجاحٍ صاروخين أُطلقا من قطاع غزة باتجاه جنوب إسرائيل.

ودوّت صفارات الإنذار في مدينة سديروت الإسرائيلية وعدد من البلدات المجاورة، وفق ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

يُمثّل هذا ثالث هجوم صاروخي ينطلق من قطاع غزة نحو إسرائيل منذ استئناف الجيش الإسرائيلي هجومه على «حماس»، الأسبوع الماضي، وفق الصحيفة الإسرائيلية.

وفي وقت لاحق أعلنت «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي»، أنها قصفت بلدات سديروت ونتيف هعسراه وزيكيم وبلدات غلاف غزة برشقة صاروخية.


مقالات ذات صلة

مخابز غزة بلا طحين... وبوادر مجاعة

المشرق العربي 
فلسطينيون يعاينون  أمس موقعاً استهدفه قصف إسرائيلي في خان يونس (رويترز)

مخابز غزة بلا طحين... وبوادر مجاعة

توقَّف عمل جميع المخابز في مناطق وسط قطاع غزة وجنوبه، أمس، بينما يُنتظر توقف عملها شمالاً، اليوم (الأربعاء)، وارتفعت التحذيرات من بوادر مجاعة تلوح للغزيين.

«الشرق الأوسط» (غزة)
العالم العربي قيادي في «حماس» يقول: «لن نرفع الراية البيضاء» (أ.ف.ب)

«حماس»: لن نرفع الراية البيضاء ومستعدون لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين بشروط

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، سهيل الهندي، أن الحركة لن ترفع الراية البيضاء.

«الشرق الأوسط» (غزة)
تحليل إخباري فلسطيني يحمل طفليه وسط أنقاض منزل دمَّرته غارة إسرائيلية في خان يونس جنوب غزة (أ.ف.ب)

تحليل إخباري «هدنة غزة»: سياسة «الضغوط القصوى» الإسرائيلية هل تقود إلى تنازلات جديدة؟

قصف وإخلاءات إسرائيلية تطول مناطق كثيرة في قطاع غزة، وتأكيدات لاستمرار تنفيذها ضمن سياسة «الضغوط القصوى» التي أعلنتها حكومة بنيامين نتنياهو.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
تحليل إخباري الفريق أحمد خليفة رئيس أركان الجيش المصري يتفقد القوات قرب حدود إسرائيل نهاية العام الماضي (المتحدث العسكري)

تحليل إخباري مخاوف إسرائيلية من «البنية العسكرية» المصرية في سيناء... ما مصير اتفاقية السلام؟

يثير الوجود العسكري المصري في سيناء مخاوف إسرائيلية متنامية من تصعيد محتمل بين الجانبين في ظل توترات «حرب غزة».

هشام المياني (القاهرة)
شمال افريقيا الرئيس الأميركي دونالد ترمب يستقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال اجتماع ثنائي على هامش الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك الولايات المتحدة 23 سبتمبر 2019 (رويترز)

السيسي وترمب يبحثان جهود الوساطة في المنطقة

قالت الرئاسة المصرية، في بيان، اليوم الثلاثاء، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأميركي دونالد ترمب بحثا جهود الوساطة الرامية إلى استعادة الهدوء في المنطقة.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)

إسرائيل تستأنف الاغتيالات في ضاحية بيروت

جانب من الأضرار الناجمة عن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس (إ.ب.أ)
جانب من الأضرار الناجمة عن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس (إ.ب.أ)
TT
20

إسرائيل تستأنف الاغتيالات في ضاحية بيروت

جانب من الأضرار الناجمة عن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس (إ.ب.أ)
جانب من الأضرار الناجمة عن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس (إ.ب.أ)

استأنفت إسرائيل، أمس، ملاحقة عناصر «حزب الله» في الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد 4 أشهر من حصر الملاحقات في جنوب لبنان وشرقه.

ونفذت إسرائيل فجراً غارة استهدفت معاون مسؤول الملف الفلسطيني في «حزب الله»، حسن بدير، داخل منزله في حي ماضي، ما أدى إلى مقتله ونجله، ومدنيَين اثنين يقطنان في المبنى، وإصابة 7 أشخاص بجروح. وأفادت «وكالة الصحافة الفرنسية» بأن بدير هو شقيق مسؤول الإعلام الحربي في الحزب.

بدوره، ذكر الجيش الإسرائيلي أن بدير «عنصر في (الوحدة 3900) في (حزب الله)، و(فيلق القدس)». وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان مشترك مع «جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)»، إن «بدير تعامل مؤخراً مع حركة (حماس)، وقاد إرهابيين وساعدهم على التخطيط والتحضير لهجوم إرهابي ضخم وآنِيّ على مدنيين إسرائيليين»، مشيراً إلى أنه «ضُرب على الفور لإزالة الخطر»، من دون مزيد من التفاصيل.

في الأثناء، قال المنسق السابق للحكومة اللبنانية لدى «يونيفيل»، العميد المتقاعد منير شحادة: «هناك مشروع أميركي - إسرائيلي لإخضاع لبنان للتطبيع ودفعه للجلوس إلى طاولة مفاوضات تضم سياسيين ودبلوماسيين لا عسكريين. كما أن هناك ضغوطاً أخرى لإجبار المقاومة على دفع أثمان في الداخل اللبناني لجهة تجريدها من سلاحها حتى شمال الليطاني».