- مصلحة حماس كانت في استمرار الاتفاق وستظل تتعامل بمرونة وإيجابية مع الوسطاء لدفع العدوان عن الشعب الفلسطيني.
- الحركة على اتصال دائم مع الوسطاء، وتتعامل بمسؤولية مع أي مقترحات تهدف إلى وقف العدوان ورفع الحصار.
- نتهم نتنياهو بالتراجع عن الاتفاق لتحقيق مصالحه الشخصية والهروب من أزماته الداخلية.
- الوسطاء يدركون التزام «حماس» ببنود الاتفاق رغم مماطلة نتنياهو وانقلابه عليه، ويتطلب منهم كشف ذلك للعالم.
- مقترح ويتكوف «كان على طاولة المفاوضات ولم ترفضه حماس، بل تعاملت معه بإيجابية بينما أغلقت إسرائيل المعابر، وشددت الحصار، ومنعت إدخال المساعدات، ورفضت مفاوضات المرحلة الثانية، في محاولة للانقلاب على الاتفاق واستئناف الحرب».
آخر الأخبار
8:33 دقيقه
محدث منذ يومين
أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة عن سقوط مئات القتلى «غالبيتهم من الأطفال والنساء»، فيما أمر الجيش الإسرائيلي السكان بإخلاء شرق القطاع والتوجه نحو الوسط، وسط توقعات بأن يبدأ الجيش الإسرائيلي قريباً عمليات برية جديدة في غزة.
في سياق متصل، نقلت شبكة «سي.إن.إن» الأميركية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الهجوم على غزة قد يتوقف إذا وافقت حركة «حماس» على اتفاق لإطلاق سراح مزيد من المحتجزين.
وذكر المسؤول الإسرائيلي، الذي لم تسمه الشبكة التلفزيونية، أن الغارات الجوية التي شنتها إسرائيل على غزة اليوم «هي المرحلة الأولى في سلسلة عمليات عسكرية تصعيدية تهدف إلى الضغط على (حماس) للإفراج عن المزيد من الرهائن».