مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

ألبوم أديل الجديد الأكثر مبيعًا في بريطانيا خلال أسبوع

* قالت شركة «أوفيشيال تشارتس كومباني» إن ألبوم المغنية البريطانية أديل الجديد حقق أعلى مبيعات لأي ألبوم في أول أسبوع لطرحه ببريطانيا، ليتفوق بذلك على الرقم القياسي الذي حققته فرقة أويسيس عام 1997.
وبيعت 800307 نسخ من ألبوم أديل الذي يحمل اسم (25) مقارنة بالرقم القياسي السابق الذي حققته أويسيس بألبوم «بي هير ناو»؛ حيث بيعت 696 ألف نسخة منه خلال أسبوع.
وألبوم (25) هو ثالث ألبوم لأديل (27 عامًا)، وبذلك يكون قد تفوق في المبيعات على آخر 19 ألبومًا احتلوا المركز الأول في بريطانيا مجتمعين.
وذكرت الشركة أن الألبوم أصبح أيضًا أكثر الألبومات تحميلاً على الإنترنت على الإطلاق.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، مارتن تالبوت: «إن الإحصائيات الخاصة بالألبوم مدهشة، وفي مقدمتها حقيقة أنه لا يوجد ألبوم بيعت منه 800 ألف نسخة ووصل إلى المركز الأول في تاريخ الموسيقى البريطانية».
ويوم الخميس أعلنت أديل التي حطم ألبومها في أول أربعة أيام من طرحه مبيعات أي ألبوم خلال أول أسبوع له في الولايات المتحدة، أنها ستبدأ جولة مدتها 15 أسبوعًا في بريطانيا وآيرلندا ودول أوروبية أخرى في فبراير (شباط)، لتكون هذه هي أول جولة غنائية لها منذ أربع سنوات.
وعاد المغني الأميركي الراحل ألفيس بريسلي ليحتل المركز الثاني بألبومه «إف آي كان دريم»، وجاء جاستن بيبر في المركز الثالث بألبومه «بيربوس» .
وعلى صعيد الأغاني المنفردة، حقق بيبر نجاحًا؛ إذ احتلت ثلاث من أغانيه أول أربعة مراكز في السباق. وكانت مادونا آخر مغنية تحتل أغانيها أكثر من مركز ضمن أول أربعة مراكز في السباق عندما حققت أغنيتاها «إينتو ذا جروف» و«هوليداي» المركزين الأول والثاني عام 1985.
وجاءت أغنية بيبر «سوري» في المركز الأول، وتلتها أغنيته «لوف يورسيلف» في المركز الثاني، ثم «وات دو يو مين» في المركز الرابع، بينما جاءت أغنية أديل الشهيرة «هالو» في المركز الثالث.

* لندن: عرض سينمائي مباشر لإحدى مسرحيات شكسبير يتصدر شباك التذاكر

* تصدر عرض مباشر لمسرحية «ذا وينترز تيل» (حكاية الشتاء) لويليام شكسبير على شاشات السينما شباك التذاكر في بريطانيا في ليلة العرض.
وحققت المسرحية بطولة كينيث براناه وجودي دنش، وتمتد لثلاث ساعات، 1.1 مليون جنيه إسترليني (1.65 مليون دولار) لتتفوق بذلك على الجزء الثاني من سلسلة أفلام «هانجر جيمز» الشهيرة. وجرى بث العرض المسرحي من لندن إلى 520 دار سينما في مختلف أنحاء بريطانيا ليلة الخميس.
وسيقدم العرض في دور السينما الأميركية يوم الاثنين. وقال براناه الذي أخرج المسرحية في بيان لشركة الدعاية التي قدمت العرض الجمعة: «إن إتاحة فرصة لتقديمنا حكاية الشتاء إلى جمهور السينما ميزة حقيقية». ونقل العرض المباشر أيضا إلى أكثر من 100 دار سينما في أوروبا وكندا، لكن إيرادات شباك التذاكر هناك لم تعلن على الفور.
ونفدت تذاكر المسرحية طوال فترة عرضها بمنطقة المسارح في لندن وستعرض على الهواء مباشرة، لكن بفارق زمني في الولايات المتحدة يوم الاثنين، كما ستنقل أيضا إلى أستراليا وشمال أوروبا.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.