الخطوط اليمنية تستأنف رحلاتها من مطار عدن الدولي

بعد توقف لعدة أشهر جراء الحرب الانقلابية لميليشيات الحوثي وصالح

الخطوط اليمنية تستأنف رحلاتها من مطار عدن الدولي
TT

الخطوط اليمنية تستأنف رحلاتها من مطار عدن الدولي

الخطوط اليمنية تستأنف رحلاتها من مطار عدن الدولي

أعلنت الخطوط الجوية اليمنية استئناف رحلاتها من مطار عدن الدولي، وذلك بتدشين أولى رحلاتها إلى العاصمة الأردنية عمّان الليلة الماضية.
وأوضح طارق عبده علي مدير مطار عدن الدولي أن استئناف الرحلات من مطار عدن يأتي بعد أن توقفت عدة أشهر جراء الحرب التي شنتها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية على المحافظة والمدن المجاورة.
وأشار مدير مطار عدن إلى أن تدشين رحلات الخطوط الجوية من وإلى مطار عدن يأتي بعد الجهود التي بذلتها القيادة السياسية والجهات المعنية بالتعاون والتنسيق مع الجانب الإماراتي والشركة المنفذة لأعمال إعادة تأهيل مطار عدن.



أكثر من 30 غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية الليلة الماضية

لبناني يشاهد الدخان يتصاعد من الضاحية الجنوبية لبيروت بعد قصف إسرائيلي (أ.ب)
لبناني يشاهد الدخان يتصاعد من الضاحية الجنوبية لبيروت بعد قصف إسرائيلي (أ.ب)
TT

أكثر من 30 غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية الليلة الماضية

لبناني يشاهد الدخان يتصاعد من الضاحية الجنوبية لبيروت بعد قصف إسرائيلي (أ.ب)
لبناني يشاهد الدخان يتصاعد من الضاحية الجنوبية لبيروت بعد قصف إسرائيلي (أ.ب)

شهدت الضاحية الجنوبية لبيروت ليل السبت - الأحد، أعنف ليلة منذ بداية القصف الإسرائيلي، إذ استهدفت بأكثر من 30 غارة، سمعت أصداؤها في بيروت، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.

ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، غطت سحب الدخان الأسود أرجاء الضاحية كافة، حيث استهدفت الغارات محطة توتال على طريق المطار، ومبنى في شارع البرجاوي بالغبيري، ومنطقة الصفير وبرج البراجنة، وصحراء الشويفات وحي الأميركان ومحيط المريجة الليلكي وحارة حريك.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أنه نفذ سلسلة من الغارات الجوية المحددة على مواقع تابعة لـ«حزب الله» في بيروت، بما في ذلك «كثير من مستودعات الأسلحة وبنية تحتية أخرى للمسلحين».

ويتهم الجيش الإسرائيلي «حزب الله» بوضع مواقع تخزين وإنتاج الأسلحة، تحت مبانٍ سكنية، في العاصمة اللبنانية، مما يعرض السكان للخطر ويتعهد بالاستمرار في ضرب الأصول العسكرية لـ«حزب الله» بكامل قوته.

وخلال الأيام الماضية، أصدر الجيش الإسرائيلي طلبات إخلاء لأماكن في الضاحية الجنوبية لبيروت عدة مرات، حيث يواصل قصف كثير من الأهداف وقتل قادة في «حزب الله» و«حماس».

وأعلنت إسرائيل منتصف الشهر الماضي، نقل «الثقل العسكري» إلى الجبهة الشمالية. وبدأت منذ 23 سبتمبر (أيلول)، تكثيف غاراتها الجوية خصوصاً في مناطق تعدّ معاقل لـ«حزب الله» في الجنوب والشرق والضاحية الجنوبية لبيروت.

وأعلنت إسرائيل أنها بدأت في 30 سبتمبر (أيلول)، عمليات «برية محدودة وموضعية ومحددة الهدف» في جنوب لبنان تستهدف «بنى تحتية» عائدة لـ«حزب الله».