مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران
TT

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

قتل 11 شخصا على الأقل بينهم الكثير من الاطفال في سلسلة انفجارات وقعت في منشأة لتخزين الغاز قرب مدينة هرات الافغانية (غرب)، كما أعلن مسؤولون اليوم (الثلاثاء).
ونجم عن الانفجارات حريق هائل امتد الى مخيم مجاور يأوى نازحين. وسقط معظم القتلى في المخيم.
وقال المتحدث باسم شرطة هرات عبد الرؤوف احمدي "قرابة منتصف ليل أمس (الاثنين) انفجرت حاوية غاز ما أدى الى انفجارات في مصنع لتخزين الغاز ومقتل 11 شخصا واصابة 10 آخرين".
واكد احسان الله حيات المتحدث باسم حاكم هرات عدد القتلى، وقال ان من بينهم العديد من الاطفال.
وهرات، الواقعة على الحدود مع ايران، هي ولاية هادئة نسبيا في البلاد التي تعاني من تمرد طالبان المستمر منذ 14 عاما.
وتقع انفجارات اسطوانات الغاز المنزلي كل يوم تقريبا في افغانستان التي تنعدم فيها معايير السلامة وتكثر فيها الحوادث القاتلة.



الجيش الإسرائيلي يتأهب لهجوم إيراني «محتمل»

صورة وزعتها وزارة الدفاع الإسرائيلية لرئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، أثناء تفقد قاعدة جوية تحت الأرض 2 يناير 2025
صورة وزعتها وزارة الدفاع الإسرائيلية لرئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، أثناء تفقد قاعدة جوية تحت الأرض 2 يناير 2025
TT

الجيش الإسرائيلي يتأهب لهجوم إيراني «محتمل»

صورة وزعتها وزارة الدفاع الإسرائيلية لرئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، أثناء تفقد قاعدة جوية تحت الأرض 2 يناير 2025
صورة وزعتها وزارة الدفاع الإسرائيلية لرئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، أثناء تفقد قاعدة جوية تحت الأرض 2 يناير 2025

وجه رئيس الأركان الإسرائيلي، هيرتسي هاليفي، أوامر برفع مستوى التأهب إلى «أقصى حد»؛ تحسباً لهجوم إيراني «مفاجئ»، والتعامل مع أي تطورات محتملة. وتؤكد القيادات الأمنية في تل أبيب أن احتمال الهجوم ضعيف، لكن هاليفي أمر باتخاذ تدابير احترازية، بما في ذلك رفع جاهزية سلاح الجو والدفاع الجوي.

ويعتقد المحللون الإسرائيليون أن تدهور الأوضاع في إيران، بما في ذلك انخفاض قيمة الريال والانتقادات الداخلية والمظاهرات المحتملة، قد يدفع طهران لاتخاذ خطوات متطرفة ضد إسرائيل، خاصة مع دخول ترمب البيت الأبيض.

وأفادت مصادر أمنية بقلق في إسرائيل والولايات المتحدة من احتمال أن تطور إيران سلاحاً نووياً، رداً على الضربات التي تلقتها أو قد تتلقاها مستقبلاً، وترى تل أبيب وواشنطن أنهما مضطرتان للتدخل بالقوة لمنع ذلك.