مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران
TT

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

مصرع 11 شخصا بانفجار في مدينة أفغانية على حدود إيران

قتل 11 شخصا على الأقل بينهم الكثير من الاطفال في سلسلة انفجارات وقعت في منشأة لتخزين الغاز قرب مدينة هرات الافغانية (غرب)، كما أعلن مسؤولون اليوم (الثلاثاء).
ونجم عن الانفجارات حريق هائل امتد الى مخيم مجاور يأوى نازحين. وسقط معظم القتلى في المخيم.
وقال المتحدث باسم شرطة هرات عبد الرؤوف احمدي "قرابة منتصف ليل أمس (الاثنين) انفجرت حاوية غاز ما أدى الى انفجارات في مصنع لتخزين الغاز ومقتل 11 شخصا واصابة 10 آخرين".
واكد احسان الله حيات المتحدث باسم حاكم هرات عدد القتلى، وقال ان من بينهم العديد من الاطفال.
وهرات، الواقعة على الحدود مع ايران، هي ولاية هادئة نسبيا في البلاد التي تعاني من تمرد طالبان المستمر منذ 14 عاما.
وتقع انفجارات اسطوانات الغاز المنزلي كل يوم تقريبا في افغانستان التي تنعدم فيها معايير السلامة وتكثر فيها الحوادث القاتلة.



إيران تصعّد مواجهتها مع «وكالة الطاقة الذرية»

عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
TT

إيران تصعّد مواجهتها مع «وكالة الطاقة الذرية»

عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)

صعّدت إيران مواجهتَها ضد «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، إذ أعلنت أمس أنَّها ستضع في الخدمة مجموعة من أجهزة الطرد المركزي «الجديدة والمتطورة»، وذلك رداً على قرار تبنته الوكالة الدولية ينتقد طهران بسبب عدم تعاونها بما يكفي في إطار برنامجها النووي.

وأيّد مشروع القرار، الذي طرحته على التصويت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بدعم من الولايات المتحدة، 19 دولة من أصل 35 في الوكالة، وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت، ولم تستطع فنزويلا المشاركة.

وبعد اعتماد القرار، قال ممثل إيران في تصريح لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن هذا التدبير له «دوافع سياسية».

وتستخدم أجهزة الطرد المركزي في تخصيب اليورانيوم المحوّل إلى غاز من خلال تدويره بسرعة كبيرة، ما يسمح بزيادة نسبة المادة الانشطارية (يو - 235) لاستخدامات عدة.