أوامر ملكية: مشعل بن عبد الله بن جلوي أميرًا للحدود الشمالية والحقيل وزيرًا للإسكان

إعفاء حمد السويلم.. وخالد العيسى رئيسًا مكلفًا للديوان الملكي

أوامر ملكية: مشعل بن عبد الله بن جلوي أميرًا للحدود الشمالية والحقيل وزيرًا للإسكان
TT

أوامر ملكية: مشعل بن عبد الله بن جلوي أميرًا للحدود الشمالية والحقيل وزيرًا للإسكان

أوامر ملكية: مشعل بن عبد الله بن جلوي أميرًا للحدود الشمالية والحقيل وزيرًا للإسكان

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس، أربعة أوامر ملكية، أعفى بموجبها الأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين من منصبه، وعينه أميرًا لمنطقة الحدود الشمالية بمرتبة وزير.
وتعيين ماجد بن عبد الله بن حمد الحقيل وزيرًا للإسكان، وإعفاء حمد بن عبد العزيز السويلم رئيس الديوان الملكي من منصبه، وتكليف خالد بن عبد الرحمن العيسى وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء بالقيام بعمل رئيس الديوان الملكي.
واستندت الأوامر، إلى النظام الأساسي للحكم، وإلى نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة، ونظام المناطق، فيما دعا خادم الحرمين الشريفين إلى اعتماد الأوامر وتنفيذها.



السعودية تتطلع لاستمرار التعاون مع أميركا في مختلف المجالات

الرئيس ترمب في حديث ودي مع الأميرة ريما بنت بندر خلال حفل تنصيبه (السفارة السعودية بواشنطن)
الرئيس ترمب في حديث ودي مع الأميرة ريما بنت بندر خلال حفل تنصيبه (السفارة السعودية بواشنطن)
TT

السعودية تتطلع لاستمرار التعاون مع أميركا في مختلف المجالات

الرئيس ترمب في حديث ودي مع الأميرة ريما بنت بندر خلال حفل تنصيبه (السفارة السعودية بواشنطن)
الرئيس ترمب في حديث ودي مع الأميرة ريما بنت بندر خلال حفل تنصيبه (السفارة السعودية بواشنطن)

أعربت السعودية، الاثنين، عن تطلعها إلى استمرار التعاون مع الولايات المتحدة في مختلف المجالات، خاصة مع التحديات الراهنة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط.

جاء ذلك في تصريح لسفيرتها لدى الولايات المتحدة الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، التي مثَّلت بلادها في حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والفعاليات المصاحبة، حيث نقلت تهاني خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بهذه المناسبة، وتمنياتهما له بالنجاح والتوفيق في مهامه.

الأميرة ريما بنت بندر مع الرئيس ترمب خلال حضورها حفل تنصيبه (السفارة السعودية بواشنطن)

وأشارت الأميرة ريما بنت بندر إلى أهمية العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وقالت: «لقد مر ما يقرب من 80 عاماً منذ أن التقى المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود - طيب الله ثراه - بالرئيس الأميركي الأسبق فرانكلين روزفلت في شهر فبراير (شباط) عام 1945، حيث تم وضع الأسس لعلاقات متينة بين البلدين الصديقين».

وأضافت: «منذ ذلك الحين، نجحت الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في تعزيز الأمن والسلام، وتجاوز العديد من التحديات السياسية والاقتصادية معاً»، مؤكدة عمق العلاقات السعودية - الأميركية التي تمتد لعقود من الزمن، وتشمل مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية، في إطار الشراكة الساعية لتعزيز الاستقرار والأمن العالميين.

وقالت السفيرة السعودية في منشور عبر حسابها على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «العلاقة بين البلدين تاريخية، ونتطلع لمواصلة العمل معاً لصالح شعبينا ومنطقتنا والعالم».