- هجوم الريحانية المزدوج، في ولاية هطاي (الإسكندرونة) الحدودية مع سوريا يوم 11 مايو 2013، استهدف مقر بلدية الريحانية ومبنى البريد في ولاية هطاي، وتسبب في مقتل 53 شخصاً وعشرات الجرحى وخسائر في أكثر من 900 مبنى. ويومذاك اتهمت السلطات التركية النظام السوري بالوقوف وراء العملية، واعتبر الرئيس التركي - في ذلك الوقت - عبد الله غل أن النظام السوري يحاول جر تركيا إلى «سيناريو كارثي» عبر هجمات مثل هجوم الريحانية.
- هجوم سَروج، في ولاية شانلي أورفا (أورفة)، يوم 20 يوليو (تموز) 2015، استهدف تجمعاً في حديقة مركز ثقافي في بلدة سَروج التي تقع على بعد نحو 10 كيلومترات من مدينة عين العرب (كوباني) السورية الحدودية، وراح ضحيته 32 شخصاً. وقد اتهمت أنقرة «تنظيم داعش» الإرهابي بتنفيذ الهجوم، الذي وقع بعد شهر من طرد التنظيم من عين العرب.
- تفجير أنقرة المزدوج، يوم 10 أكتوبر 2015، استهدف تجمعاً سلمياً أسفل جسر يؤدي إلى محطة قطارات في حي أولوص في العاصمة أنقرة، وأوقع أكثر من 100 قتيل وعشرات الجرحى. وقال حزب الشعوب الديمقراطية المؤيد للأكراد إن أعضاء فيه استهدِفوا بشكل خاص في التفجير. واعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن الهجوم «استهدف وحدة البلاد وسلامتها».
- تفجير ميدان السلطان أحمد في إسطنبول، يوم 12 يناير (كانون الثاني) 2016، قُتل في التفجير بجانب الانتحاري – الذي يُشتبَه بأنه من «تنظيم داعش» - 10 أشخاص 8 منهم على الأقل سياح ألمان
- تفجير ميدان تقسيم الانتحاري في إسطنبول، يوم 19 مارس (آذار) 2016، استهدف التفجير شارع الاستقلال، في منطقة تقسيم بقلب إسطنبول، وأسفر عن مقتل 4 سياح أجانب 3 إسرائيليين وإيراني. وأصيب 39 آخرون بينهم 24 سائحاً أجنبياً.
- هجوم مطار أتاتورك الثلاثي، يوم 28 يونيو 2016، أدى الهجوم على مطار أتاتورك في ضواحي إسطنبول إلى مقتل 46 شخصا بينهم 19 أجنبياً. إذ فتح 3 انتحاريين النار عند بوابات المطار قبل تفجير أنفسهم. ولم تتبن أي جهة المسؤولية عن الهجوم، لكن السلطات التركية اتهمت «تنظيم داعش» بتنفيذه.
- هجوم استاد بشيكتاش المزدوج، في إسطنبول في 10 ديسمبر (كانون الأول) 2016، كان هجوماً مزدوجاً قرب استاد بشيكتاش أدى إلى مقتل 47 شخصاً بينهم 39 شرطيا، وإصابة 160 آخرين. معظم الضحايا قتلوا جراء انفجار سيارة مفخخة قرب مجموعة من عناصر الشرطة كانوا منتشرين في المنطقة تزامناً مع مباراة لفريق نادي بشيكتاش لكرة القدم. وبعد ثوانٍ فجر انتحاري نفسه وسط مجموعة أخرى من عناصر الشرطة عند متنزه ماتشيكا القريب من الاستاد.
- الهجوم على نادي «رينا» الليلي في إسطنبول ليلة رأس السنة 2017، حيث قتل 39 شخصا، بينهم 27 أجنبياً، في إطلاق نار في ملهى «رينا» الليلي بمدينة إسطنبول. نفذ الهجوم الداعشي الأوزبكي عبد القادر مشاريبوف، المكنى بـ«أبو محمد الخراساني»، حين فتح نيران رشاشه عشوائياً على رواد النادي الليلي ليلة رأس السنة في الساعات الأولى من العام 2017 قبل أن يلوذ بالفرار. ولقد تبنى «تنظيم داعش» الهجوم، وكانت هذه المرة الأولى التي يعلن فيها مسؤوليته عن هجوم في تركيا. وبعد ملاحقة استغرقت 15 يوماً تمكنت قوات مكافحة الإرهاب التركية من اعتقال مشاريبوف في حي أسنيورت، حيث اعترف بارتكابه «مجزرة رينا». وفي سبتمبر (أيلول) 2020 حكم عليه بـ40 عقوبة بالسجن المؤبد، واحدة عن كل ضحية وواحدة عن مجمل الهجوم.
سجِلّ الإرهاب في تركيا خلال 10 سنوات
سجِلّ الإرهاب في تركيا خلال 10 سنوات
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة