شخصيات تولت قيادة أرامكو

علي النعيمي
علي النعيمي
TT

شخصيات تولت قيادة أرامكو

علي النعيمي
علي النعيمي

* علي النعيمي
1947 التحق بأرامكو يافعا
1948 انضم إلى مكتب الموظفين الإقليمي (أكتوبر)
1953 تقني جيولوجي في قسم الاستكشاف
1956 - 63 درس في مدرسة إنترناشونال كولدج في بيروت، وجامعة بيروت الأميركية
1962 نال بكالوريوس علوم في الجيولوجيا من جامعة ليهاي في بنسلفانيا في الولايات المتحدة
1963 نال ماجستير علوم في الجيولوجيا، من جامعة ستانفورد في كاليفورنيا
1963 - 67 عاد إلى السعودية وعمل خبيرا مائيا وجيولوجيا في قسم الاستكشاف
1967 - 69 عمل في قسم الاقتصاد والعلاقات العامة وقسم الإنتاج في إبقيق
1969 مشرف عام في قسم الإنتاج في إبقيق
1972 - 73 مساعد مدير الإنتاج
1973 - 74 مدير الإنتاج في المنطقة الجنوبية
1974 تابع برنامج إدارة الأعمال التنفيذية بجامعة كولومبيا في نيويورك، الولايات المتحدة
1974 - 75 مدير الإنتاج في المنطقة الشمالية
1975 نائب الرئيس لشؤون الإنتاج وحقن الماء
1977 رأس شركة أرامكو وراء البحار شهرين
1978 نائب أول للرئيس لشؤون عمليات الزيت (يوليو)
1979 تابع برنامج الإدارة المتقدم في جامعة هارفرد، ماساتشوستس في الولايات المتحدة
1980 انتُخب عضوا في مجلس المديرين (يوليو)
1982 نائب رئيس تنفيذي للعمليات
1983 عُيّن أول رئيس سعودي لأرامكو (8 نوفمبر)
1988 مدير عام تنفيذي
1995 عُيّن وزيرا للبترول والثروة المعدنية ورئيسا لمجلس إدارة أرامكو

* هشام الناظر
1988 عُيّن رئيسا لمجلس المديرين
1995 تقاعد من منصبه رئيسا لمجلس المديرين

* عبد الله جمعة
وُلد في الخُبر، وفاز بإحدى المنح الستين التي تقدمها الحكومة وتديرها أرامكو.
1968 تخرج من جامعة بيروت الأميركية بدرجة بكالوريوس في العلوم السياسية
1968 انضم إلى أرامكو بصفة خبير محلي في العلاقة مع الحكومة
1970 مشرف عام على قسم الأمور التجارية
1972 انتقل إلى العلاقات العامة مشرفا عاما على المطبوعات
1975 مدير العلاقات الصناعية والشؤون الحكومية
1976 تابع مادة التطوير الإداري في جامعة هارفرد بولاية ماساتشوستس الأميركية.
1977 انتقل إلى نظم الطاقة
1979 مدير مزاول لأعمال نظم الطاقة
1980 مدير عام للمال وإدارة نظم الطاقة
1981 انتُخب نائبا للرئيس لنظم الطاقة ومديرا إداريا لشركة كهرباء المنطقة الشرقية SCECO، (مارس).
1983 - 84 نائب رئيس لشؤون علاقات الموظفين
1984 - 88 نائب رئيس لشؤون القضايا الحكومية
1988 (1) نائب رئيس أول للعلاقات الصناعية مع مهمة الخدمات الطبية والاجتماعية وعلاقات الموظفين والتدريب (12 يوليو)
(2) نائب رئيس أول للأعمال الدولية
(3) نائب رئيس تنفيذي
1994 انتُخب عضوا في مجلس إدارة أرامكو
1995 رئيس مزاول ورئيس ومدير تنفيذي منذ 4 أغسطس (آب) 1995
1995 خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز يوافق على تعيين عبد الله جمعة رئيسا مديرا تنفيذيا لأرامكو في 10 ديسمبر

* خالد الفالح
1982 حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة تكساس إيه آند إم
1991 حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران في المملكة العربية السعودية
2003 أول نائب رئيس لدائرة تطوير الأعمال الجديدة عندما أسستها الشركة
2004 عُيِّن عضوًا في مجلس إدارة أرامكو السعودية
2007 - 2008 نائب الرئيس التنفيذي للأعمال
2008 عضو مؤسس في مجلس أمناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية
2009 تولى منصب رئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة الزيت العربية السعودية في 1 يناير
2015 خرج من الشركة في 29 أبريل بعد تعيينه وزيرًا للصحة.



إنشاء 18 منطقة لوجيستية في السعودية باستثمارات تتجاوز 2.6 مليار دولار

وزير النقل والخدمات اللوجيستية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير النقل والخدمات اللوجيستية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
TT

إنشاء 18 منطقة لوجيستية في السعودية باستثمارات تتجاوز 2.6 مليار دولار

وزير النقل والخدمات اللوجيستية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير النقل والخدمات اللوجيستية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)

أعلن وزير النقل والخدمات اللوجيستية السعودي، المهندس صالح الجاسر، عن تحقيق الموانئ تقدماً كبيراً بإضافة 231.7 نقطة في مؤشر اتصال شبكة الملاحة البحرية، وفق تقرير «مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)» لعام 2024، إلى جانب إدخال 30 خطاً بحرياً جديداً للشحن.

كما كشف عن توقيع عقود لإنشاء 18 منطقة لوجيستية باستثمارات تتجاوز 10 مليارات ريال (2.6 مليار دولار).

جاء حديث المهندس الجاسر خلال افتتاح النسخة السادسة من «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»، في الرياض، الذي يهدف إلى تعزيز التكامل بين أنماط النقل ورفع كفاءة الخدمات اللوجيستية، ويأتي ضمن مساعي البلاد لتعزيز موقعها مركزاً لوجيستياً عالمياً.

وقال الوزير السعودي، خلال كلمته الافتتاحية في المؤتمر، إن «كبرى الشركات العالمية تواصل إقبالها على الاستثمار في القطاع اللوجيستي؛ من القطاع الخاص المحلي والدولي، لإنشاء عدد من المناطق اللوجيستية».

يستضيف المؤتمر، الذي يقام يومي 15 و16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، عدداً من الخبراء العالميين والمختصين، بهدف طرح التجارب حول أفضل الطرق وأحدث الممارسات لتحسين أداء سلاسل الإمداد ورفع كفاءتها. كما استُحدثت منصة تهدف إلى تمكين المرأة في القطاع من خلال الفرص التدريبية والتطويرية.

وأبان الجاسر أن منظومة النقل والخدمات اللوجيستية «ستواصل السعي الحثيث والعمل للوصول بعدد المناطق اللوجيستية في السعودية إلى 59 منطقة بحلول 2030، من أصل 22 منطقة قائمة حالياً، لتعزيز القدرة التنافسية للمملكة ودعم الحركة التجارية».

وتحقيقاً لتكامل أنماط النقل ورفع كفاءة العمليات اللوجيستية، أفصح الجاسر عن «نجاح تطبيق أولى مراحل الربط اللوجيستي بين الموانئ والمطارات والسكك الحديدية بآليات وبروتوكولات عمل متناغمة؛ لتحقيق انسيابية حركة البضائع بحراً وجواً وبراً، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، ودعم العمليات والخدمات اللوجيستية وترسيخ مكانة المملكة مركزاً لوجيستياً عالمياً».

وخلال جلسة بعنوان «دور الازدهار اللوجيستي في تعزيز أعمال سلاسل الإمداد بالمملكة وتحقيق التنافسية العالمية وفق (رؤية 2030)»، أضاف الجاسر أن «الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار)» تعمل على تنفيذ ازدواج وتوسعة لـ«قطار الشمال» بما يتجاوز 5 مليارات ريال (1.3 مليار دولار)، وذلك مواكبةً للتوسعات المستقبلية في مجال التعدين بالسعودية.

إعادة التصدير

من جهته، أوضح وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، أن السعودية سجلت في العام الحالي صادرات بلغت 61 مليار ريال (16.2 مليار دولار) من قطاع إعادة التصدير، بنمو قدره 23 في المائة مقارنة بالعام الماضي، «وهو ما تحقق بفضل البنية التحتية القوية والتكامل بين الجهات المعنية التي أسهمت في تقديم خدمات عالية الكفاءة».

وأشار، خلال مشاركته في جلسة حوارية، إلى أن شركة «معادن» صدّرت ما قيمته 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) من منتجاتها، «وتحتل السعودية حالياً المركز الرابع عالمياً في صادرات الأسمدة، مع خطط لتحقيق المركز الأول في المستقبل».

جلسة حوارية تضم وزير النقل المهندس صالح الجاسر ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف (الشرق الأوسط)

وبين الخريف أن البلاد «تتمتع بسوق محلية قوية، إلى جانب تعزيز الشركات العالمية استثماراتها في السعودية، والقوة الشرائية الممتازة في منطقة الخليج»، مما يرفع معدلات التنمية، مبيناً أن «قوة السعودية في المشاركة الفاعلة بسلاسل الإمداد تأتي بفضل الموارد الطبيعية التي تمتلكها. وسلاسل الإمداد تساهم في خفض التكاليف على المصنعين والمستثمرين، مما يعزز التنافسية المحلية».

وفي كلمة له، أفاد نائب رئيس «أرامكو السعودية» للمشتريات وإدارة سلاسل الإمداد، المهندس سليمان الربيعان، بأن برنامج «اكتفاء»، الذي يهدف إلى تعزيز القيمة المُضافة الإجمالية لقطاع التوريد في البلاد، «أسهم في بناء قاعدة تضم أكثر من 3 آلاف مورد ومقدم خدمات محلية، وبناء سلاسل إمداد قوية داخل البلاد؛ الأمر الذي يمكّن الشركة في الاستمرار في إمداد الطاقة بموثوقية خلال الأزمات والاضطرابات في الأسواق العالمية».

توقيع 86 اتفاقية

إلى ذلك، شهد «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية» في يومه الأول توقيع 86 اتفاقية؛ بهدف تعزيز أداء سلاسل الإمداد، كما يضم معرضاً مصاحباً لـ65 شركة دولية ومحلية، بالإضافة إلى 8 ورشات عمل تخصصية.

جولة لوزيرَي النقل والخدمات اللوجيستية والصناعة والثروة المعدنية في المعرض المصاحب للمؤتمر (الشرق الأوسط)

وتسعى السعودية إلى لعب دور فاعل على المستوى العالمي في قطاع الخدمات اللوجيستية وسلاسل التوريد، حيث عملت على تنفيذ حزمة من الإصلاحات الهيكلية والإنجازات التشغيلية خلال الفترة الماضية، مما ساهم في تقدمها 17 مرتبة على (المؤشر اللوجيستي العالمي) الصادر عن (البنك الدولي)، وساعد على زيادة استثمارات كبرى الشركات العالمية في الموانئ السعودية».