قطاع السياحة السريلانكي يتلقى ضربة جديدة بسبب انقطاع التيار الكهربائي

قطاع السياحة السريلانكي يتلقى ضربة جديدة بسبب انقطاع التيار الكهربائي
TT

قطاع السياحة السريلانكي يتلقى ضربة جديدة بسبب انقطاع التيار الكهربائي

قطاع السياحة السريلانكي يتلقى ضربة جديدة بسبب انقطاع التيار الكهربائي

أعلنت سريلانكا أنه سوف يتم قطع التيار الكهربائي يوميا على مستوى الجزيرة، بما في ذلك ما يصل إلى ثلاث ساعات يوميا في مناطق تحظى بشعبية لدى السائحين جنوب البلاد.
ووفقا لوكالة "بلومبرغ" للأنباء، فرضت الدولة الواقعة جنوب آسيا قيودا على الكهرباء خلال الأسابيع الماضية وسط مجموعة من التحديات التي تواجه إمداداتها من الطاقة، بما في ذلك الإصلاحات في محطة رئيسية لتوليد الطاقة بالفحم وانخفاض توليد الطاقة الكهرومائية بسبب انخفاض مستويات المياه المخزونة وتضاؤل احتياطيات النقد الأجنبي مما فرض قيودا على واردات الديزل، وذلك وفق ما ذكرت وكالة الانباء الالمانية.
وقال رئيس لجنة المرافق العامة في سريلانكا جاناكا راتناياكي في مقابلة عبر الهاتف اليوم (الاثنين) ان "انقطاع الكهرباء لفترات طويلة مشكلة خطيرة بالنسبة للاقتصاد ... سوف يؤثر هذا على حياة كل شخص في البلاد، وسوف يكون له تداعيات اقتصادية".
وتهدد عمليات قطع التيار الكهربائي الجديدة إنعاش السياحة على الشواطئ الجنوبية الغربية لسريلانكا خلال ذروتها في موسم الشتاء، في الوقت الذي بدأ الزوار فيه العودة إلى الجزيرة مجددا بعد تعطل حركة السياحة بسبب وباء كورونا.



وزير الطاقة الإسرائيلي: أبحث عن طريقة لإلغاء اتفاق الغاز الفاضح مع لبنان

سفينة تنقيب في حقل كاريش (أرشيفية - رويترز)
سفينة تنقيب في حقل كاريش (أرشيفية - رويترز)
TT

وزير الطاقة الإسرائيلي: أبحث عن طريقة لإلغاء اتفاق الغاز الفاضح مع لبنان

سفينة تنقيب في حقل كاريش (أرشيفية - رويترز)
سفينة تنقيب في حقل كاريش (أرشيفية - رويترز)

قال وزير الطاقة الإسرائيلي، إيلي كوهين، يوم الأحد، وفق ما نقلته إذاعة «جي إل زد» الإسرائيلية: «أبحث عن طريقة أو ثغرة لإلغاء اتفاق الغاز الفاضح، الذي جرى توقيعه مع لبنان. لقد كان خطأ منذ البداية، وسنحرص على إصلاحه».

وفي 27 أكتوبر (تشرين الأول) 2022، وقَّع لبنان اتفاقاً تاريخياً مع إسرائيل لترسيم الحدود البحرية بين البلدين، حينما كان يائير لابيد رئيساً للحكومة الإسرائيلية.

وقبل التوصل إلى الاتفاق، كان لبنان وإسرائيل يتنازعان على منطقة بحرية غنية بالنفط في البحر المتوسط تبلغ مساحتها 860 كيلومتراً مربعاً. وتوسطت واشنطن في مفاوضات غير مباشرة بينهما لتسوية الخلاف وترسيم الحدود.

وأتاح الاتفاق لإسرائيل بدء إنتاج الغاز من منطقة كان متنازعاً عليهاً، في حين كان لبنان يأمل ببدء التنقيب قريباً، إذ بات حقل كاريش بالكامل في الجانب الإسرائيلي، في حين ضمن الاتفاق للبنان حقل قانا الذي يتجاوز خط الترسيم الفاصل بين الطرفين.