كبيرة خبراء البنك الدولي: أوميكرون «انتكاسة» للتعافي العالمي

كبيرة خبراء البنك الدولي: أوميكرون «انتكاسة» للتعافي العالمي
TT

كبيرة خبراء البنك الدولي: أوميكرون «انتكاسة» للتعافي العالمي

كبيرة خبراء البنك الدولي: أوميكرون «انتكاسة» للتعافي العالمي

حذرت كارمن راينهارت النائب الأول للرئيس رئيسة الخبراء الاقتصاديين بمجموعة البنك الدولي، من أن المتحور "أوميكرون" يمثل "انتكاسة" للتعافي الاقتصادي العالمي.
وقالت في مقابلة مع صحيفة "تليغراف" البريطانية "هناك كل من أوميكرون وارتفاع التضخم وعدم اليقين بشأن التضخم في المستقبل ... وبعبارة أخرى، إننا نمضي لمزيد من خيبات الأمل"، وذلك حسبما نشرت وكالة الانباء الالمانية.
ولفتت راينهارت الى أن المتحور أوميكرون يمثل "انتكاسة" للتعافي العالمي، محذرة من أنه "كلما طال الأمد قلت الإمدادات"، وفقا لما نقلته وكالة "بلومبرغ" للأنباء.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.