{بتكوين} عند أعلى مستوياتها في 6 أشهر

TT

{بتكوين} عند أعلى مستوياتها في 6 أشهر

بلغت {بتكوين} أعلى مستوياتها في 6 أشهر، وصارت على مقربة من أعلى مستوياتها على الإطلاق أمس الثلاثاء، إذ يراهن المتعاملون على أن إدراجاً متوقعاً لصندوق أسهم أميركي يعتمد على العقود الآجلة يمكن أن تتمخض عنه تدفقات استثمار في أصول {بتكوين} والعملات المشفرة.
وارتفعت {بتكوين}، وهي أكبر عملة مشفرة في العالم من حيث القيمة السوقية، 1.5 في المائة خلال التعاملات الآسيوية إلى 62991 دولاراً، وهو أعلى مستوى لها منذ الذروة القياسية البالغة 64895 دولاراً المسجلة في أبريل (نيسان). وقال محللون للعملات المشفرة في أركين ريسيرش إن عقود {بتكوين} الآجلة ارتفعت أمس، وكانت في أحدث تعاملات عند 62690 دولاراً، وقد ترتفع الأسعار الفورية إذا استمر التدفق النقدي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.