وزير الخارجية السعودي يبحث مع الكاظمي تعزيز التعاون والتنسيق المشترك

رئيس الوزراء العراقي خلال مباحثاته مع وزير الخارجية السعودي (واس)
رئيس الوزراء العراقي خلال مباحثاته مع وزير الخارجية السعودي (واس)
TT

وزير الخارجية السعودي يبحث مع الكاظمي تعزيز التعاون والتنسيق المشترك

رئيس الوزراء العراقي خلال مباحثاته مع وزير الخارجية السعودي (واس)
رئيس الوزراء العراقي خلال مباحثاته مع وزير الخارجية السعودي (واس)

استقبل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، بالقصر الرئاسي في بغداد، اليوم (السبت)، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي.
ونقل وزير الخارجية خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لرئيس الوزراء، ولحكومة وشعب العراق الشقيق، فيما حمله رئيس الوزراء العراقي تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، وحكومة وشعب المملكة.
وجرى خلال الاستقبال استعراض أوجه العلاقات السعودية - العراقية، وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، كما تطرق الجانبان إلى تعزيز التنسيق الثنائي المشترك، وكل ما من شأنه أن يُسهم في استقرار المنطقة وحفظ الأمن والسلم الدوليين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».