الجيش الألماني: مقتل حارس أفغاني بتبادل لإطلاق النار في مطار كابل

جنود أميركيون ونرويجيون ينظمون عملية الإجلاء بمطار حامد كرزاي الدولي في كابل (رويترز)
جنود أميركيون ونرويجيون ينظمون عملية الإجلاء بمطار حامد كرزاي الدولي في كابل (رويترز)
TT

الجيش الألماني: مقتل حارس أفغاني بتبادل لإطلاق النار في مطار كابل

جنود أميركيون ونرويجيون ينظمون عملية الإجلاء بمطار حامد كرزاي الدولي في كابل (رويترز)
جنود أميركيون ونرويجيون ينظمون عملية الإجلاء بمطار حامد كرزاي الدولي في كابل (رويترز)

قُتل حارس أفغاني في تبادل لإطلاق النار في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الاثنين) في مطار كابل؛ ما دفع القوات الألمانية والأميركية إلى التدخل، بحسب ما أعلن الجيش الألماني.

وأوضح الجيش الألماني على «تويتر»، أنه «حدث تبادل لإطلاق النار بين حراس أفغان ومهاجمين مجهولي الهوية عند البوابة الشمالية لمطار كابل... قُتل حارس أفغاني وأصيب ثلاثة آخرون». وأضاف، أن «جنوداً ألماناً وأميركيين شاركوا في عملية تبادل إطلاق نار لاحقة» لم يصب فيها أي جندي ألماني.
ويشهد مطار كابل فوضى مع تدفق عشرات آلاف الأفغان والأجانب إليه سعياً للفرار من أفغانستان بعدما سيطرت حركة «طالبان» على البلاد في 15 أغسطس (آب).

وأجلى الجيش الألماني منذ ذلك التاريخ أكثر من 2500 شخص في طائرات عسكرية. فيما قال البيت الأبيض (الأحد)، إن نحو 30 ألف شخص أجلوا منذ 14 أغسطس، في حين تريد واشنطن إخراج 15 ألف أميركي و50 إلى 60 ألف أفغاني مع عائلاتهم.



بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
TT

بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)

يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بروكسل، غدا (الأربعاء)، لإجراء محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا على خلفية انتخاب دونالد ترمب رئيسا، على ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية.

وأوضح الناطق باسم الخارجية ماثيو ميلر أن بلينكن سيلتقي الأربعاء مسؤولي حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي «للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي» في زيارة لم تكن معلنة فيما هدد الرئيس الأميركي المنتخب بوقف المساعدات لكييف. وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية قال ترمب إنه سينهي الحرب «في يوم واحد».

وتعاني القوات الأوكرانية من نقص في القوى العاملة وإمدادات الأسلحة.

وتعهدت إدارة بايدن بصرف الأموال المتبقية لأوكرانيا خلال الأسابيع العشرة المقبلة، والتي كان أقرها الكونغرس؛ بما فيها ما يعادل 4.3 مليار دولار من الأسلحة الأميركية المعاد توجيهها، و2.1 مليار دولار عقوداً جديدة من شركات أميركية.