وفاة الشيخ ناصر الشثري المستشار في الديوان الملكي السعودي

الملك_سلمان في زيارة سابقة للشيخ ناصر الشثري في منزله (أرشيفية)
الملك_سلمان في زيارة سابقة للشيخ ناصر الشثري في منزله (أرشيفية)
TT

وفاة الشيخ ناصر الشثري المستشار في الديوان الملكي السعودي

الملك_سلمان في زيارة سابقة للشيخ ناصر الشثري في منزله (أرشيفية)
الملك_سلمان في زيارة سابقة للشيخ ناصر الشثري في منزله (أرشيفية)

توفي المستشار في الديوان الملكي الشيخ ناصر بن عبد العزيز الشثري، مساء أمس (الخميس)، بعد معاناة مع المرض.
والشيخ ناصر الشثري، هو ابن العلامة المعروف عبد العزيز الشثري، ووالد الشيخ سعد الشثري عضو هيئة كبار العلماء في المملكة والمستشار في الديوان الملكي، وعاصر عدداً من ملوك المملكة بدءًا من الملك خالد إلى الملك فهد والملك عبد الله وصولاً إلى الملك سلمان.
ودأب الملك سلمان بن عبد العزيز، على زيارة الشيخ الشثري، الذي عانى من المرض طوال سنوات، حيث سبق وأن زاره في المستشفى، كما سبق أن زاره بمنزله أكثر من مرة للاطمئنان عليه، وقدم له واجب العزاء في وفاة زوجته.
كما كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، يحرص على زيارته للاطمئنان على صحته وتهنئته في كثير من المناسبات، كان آخرها زيارته في عيد الفطر الماضي.
وشغل الشثري مناصب عديدة خلال مسيرته، وكان يرتاد مجلسه الأمراء والعلماء والأعيان بشكل مستمر.
ونعى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الشيخ الشثري بعد تداول خبر وفاته.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».