فرنسا والبرتغال وبلجيكا وإنجلترا للمنافسة على اللقب... وإسبانيا تتوعد

كبار «يورو 2020» في الميزان... وخروج ألمانيا من الترشيحات

البرتغال بطلة 2016 بقيادة نجمها الأسطوري رونالدو (بالمنتصف) تتطلع للقب جديد (أ.ف.ب)
البرتغال بطلة 2016 بقيادة نجمها الأسطوري رونالدو (بالمنتصف) تتطلع للقب جديد (أ.ف.ب)
TT

فرنسا والبرتغال وبلجيكا وإنجلترا للمنافسة على اللقب... وإسبانيا تتوعد

البرتغال بطلة 2016 بقيادة نجمها الأسطوري رونالدو (بالمنتصف) تتطلع للقب جديد (أ.ف.ب)
البرتغال بطلة 2016 بقيادة نجمها الأسطوري رونالدو (بالمنتصف) تتطلع للقب جديد (أ.ف.ب)

تبدو حظوظ المنتخبات المرشحة للمنافسة على لقب كأس أوروبا 2020 التي تنطلق اليوم متفاوتة، على صعيدي النتائج والحالة البدنية، لكن ما زالت الترشيحات تصب في صالح كل من البرتغال حاملة اللقب بقيادة نجمها الأسطوري كريستيانو رونالدو، وفرنسا بطلة مونديال 2018 للوصول إلى المرحلة النهائية، دون إغفال بلجيكا المصنفة أولى عالميا وإنجلترا بوجوهها الشابة.
وتبدو فرنسا مع أسطول مهاجميها، مرشحة قوية لإحراز لقبها القاري الثالث بعد 1984 و2000 في بطولة تقام للمرة الأولى في 11 مدينة أوروبية، بدلاً من دولة أو اثنتين كما جرت العادة، وذلك برغم التحديات التي تفرضها جائحة «كورونا».
وتنتظر فرنسا، وصيفة النسخة الماضية، حتى الثلاثاء لتستهل مبارياتها بموقعة نارية ضد ألمانيا، حاملة اللقب 3 مرات، في ميونيخ وضمن مجموعة الموت التي تضم أيضا البرتغال حاملة اللقب والمجر.
وقال مهاجم فرنسا الشاب كيليان مبابي: «كل الدول تحسدنا على قوتنا الهجومية»، في ظل امتلاك الديوك خط هجوم يضم أنطوان غريزمان والعائد كريم بنزيمة بعد غياب عقابي لخمس سنوات. ولا تقتصر قوة فرنسا على خط هجومها، فيبرز في وسطها نغولو كانتي المرشح لجائزة الكرة الذهبية، بعد تألقه الكبير في قيادة تشيلسي الإنجليزي للقب دوري أبطال أوروبا.
وتأمل فرنسا في تحقيق ثنائية تاريخية جديدة، بعد الأولى عندما توّجت بلقب مونديال 1998 ثم كأس أوروبا 2000.
ومنذ تتويجه بكأس العالم 2018، مُني المنتخب الفرنسي بثلاث هزائم فقط في 29 مباراة، رغم التغييرات التكتيكية التي أجريت على الفريق. وعلّق المدرب دييديه ديشامب (52 عاماً): «بعد مونديال 2018 كان الوقت مناسباً لإجراء بعض التجارب وتوسيع التشكيلة، لدينا آليات نعمل بها ونتطلع أن تكون لها تأثير إيجابي على المستقبل».
أما البرتغال حاملة اللقب، فتدخل المنافسات وهي من ضمن المرشحين الأوائل للوصول لمنصة التتويج بفضل كتيبة من المواهب يقودها المهاجم المخضرم كريستيانو رونالدو.
وتملك البرتغال واحدة من أكثر التشكيلات إثارة فبجانب القائد رونالدو، هناك غواو فيلكس وبرونو فرنانديز وبرناردو سيلفا وديوغو غوتا وأندريه سيلفا في خط الهجوم كما يضم خط الدفاع روبن دياز أحد أهم لاعبي مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي الممتاز، وزميله غواو كانسيلو ورفائيل جيريرو.
ويحظى المدرب فرناندو سانتوس بالعديد من الخيارات في خط الوسط أيضاً، لكنه مطالب برفع العبء عن رونالدو، الذي سجل 103 أهداف لبلاده، هو واحد من القلائل الباقين من التشكيلة التي نالت لقب بطولة أوروبا 2016. وقال سانتوس: «ندخل البطولة ونحن حاملون اللقب، ولدينا أيضاً نفس الحماس لحصد المزيد من البطولات. هذا هو المعيار الذي نعمل من أجله». وأوضح: «شكك البعض عندما قلت إنني سأشارك في بطولة أوروبا 2016 من أجل الفوز باللقب، وحققنا ما كان يعتقده آخرون حلماً بعيد المنال. اللاعبون الآن يؤمنون بقدراتهم. كنت مقتنعاً إذا فعلنا أشياء معينة وتمكننا من غرس هذا الاعتقاد في نفوسهم، فسنتغلب على أي فريق».
وتحظى إنجلترا بأفضلية إقامة مباريات نصف النهائي والنهائي على أرضها على ملعب ويمبلي في لندن، ويعتقد قائدها وهدافها هاري كين أن بلاده ستبدأ مشوار كأس أوروبا في «موقع أفضل» مما كانت عليه قبل المونديال الأخير الذي بلغت فيه نصف النهائي.
قال المهاجم الراغب بترك نادي توتنهام بعد فترة طويلة في صفوفه لم يحرز فيها أي لقب: «أعتقد أننا أصبحنا أكثر خبرة، لاعبونا خاضوا مباريات كبرى مع أنديتهم بالإضافة إلى كأس العالم».
تابع هداف المونديال الأخير والراغب بمنح إنجلترا لقبها الكبير الثاني بعد مونديال 1966: «لم نتوّج بأي لقب منذ زمن بعيد، لذا نحتاج إلى القوة بدنيا وذهنيا لأن مشوار البطولة طويل وصعب».
ويملك مدرب منتخب إنجلترا غاريث ساوثغيت تشكيلة متعددة الخيارات لا سيما في خطي المقدمة والوسط، لكنه خسر جهود الظهير الأيمن ترينت ألكسندر - أرنولد لاعب ليفربول الذي انسحب من التشكيلة الأسبوع الماضي للإصابة. وينتظر ساوثغيت على أحر من الجمر تعافي قلب الدفاع هاري ماغوير من إصابة في الكاحل أبعدته عن فريقه مانشستر يونايتد في الجولات الأخيرة من الدوري ونهائي يوروبا ليغ، لكنه عاد للتدريبات مؤخرا على أمل اللحاق مباراة إنجلترا الافتتاحية أمام كرواتيا.
ويعتبر منتخب بلجيكا متصدر تصنيف «الفيفا» من ضمن المرشحين للقب في أي بطولة يشارك بها، لكنه يريد أن يثب ذلك فعليا بالوصول لمنصة التتويج وليس الاكتفاء بالمراحل النهائية. وتريد بلجيكا البناء على المركز الثالث الذي حققته في النسخة الأخيرة من مونديال روسيا وهي لم تخسر سوى مرتين منذ ذلك الإنجاز (2 - 5 ضد سويسرا و1 - 2 ضد إنجلترا) في 30 مباراة.
ويملك المنتخب البلجيكي الملقب بـ«الشياطين الحمر» الأسلحة اللازمة للذهاب بعيدا في البطولة لا سيما بوجود الحارس العملاق تيبو كورتوا في حماية المرمى، وصانع الألعاب الفذ كيفن دي بروين (الذي بات جاهزا بعد إصابة تعرض لها مع فريقه مانشستر سيتي في وجهه خلال المباراة النهائية لدوري الأبطال) والهداف التاريخي للمنتخب روميلو لوكاكو. من المتوقع وجود أيضا الشقيقين ثورغان وإدين هازارد، والأخير عاد من سلسلة إصابات أبعدته طويلا عن الملاعب. لا يعاني أي من ركائز المنتخب من إصابات في الوقت الحالي باستثناء مهاجم نابولي دريس مرتنز الذي يتعافى من التواء في كاحله.
وبعد خروجها المبكر من كأس أوروبا 2016 ومونديال 2018، شهدت تشكيلة إسبانيا عملية إعادة بناء جذرية حيث لم يبق من الجيل الذهبي الذي توج بطلا لأوروبا عامي 2008 و2012 وبينهما مونديال 2010، سوى سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا الغائبين عن التتويج القاري عام 2008. منذ عودته لتسلم دفة المنتخب مرة جديدة، يعتمد مدرب المنتخب لويس إنريكي على مجموعة من اللاعبين الشبان الواعدين، ولم يخسر سوى مرة واحدة على مدى سنتين (أمام أوكرانيا صفر - 1 في 2020)، ما يضع الفريق ضمن المرشحين للمنافسة على اللقب الأوروبي أيضا.
أما ألمانيا التي تعاني من سلسلة نتائج مخيبة فيجمع عدد كبير من أنصارها بأنها خارج الترشيحات، رغم تحدي المدرب يواكيم لوف بإمكانية تحقيق إنجاز في تجربته الأخيرة قبل ترك منصبه.


 


مقالات ذات صلة

بوتين يتفقد قوات شيشانية تستعد للقتال في أوكرانيا

أوروبا بوتين محاطا بمقاتلين شيشانيين في جامعة القوات الخاصة الروسية في جوديرميس في الشيشان (إ.ب.أ)

بوتين يتفقد قوات شيشانية تستعد للقتال في أوكرانيا

أبلغ قديروف بوتين في اجتماع منفصل أمس الثلاثاء بأن الشيشان أرسلت أكثر من 47 ألف جندي منذ بداية الحرب لقتال أوكرانيا، بينهم نحو 19 ألف متطوع.

«الشرق الأوسط» (موسكو)
أوروبا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عند وصوله إلى مطار غروزني بالشيشان في 20 أغسطس 2024 (أ.ف.ب) play-circle 00:57

بوتين يزور الشيشان للمرة الأولى منذ عام 2011 (فيديو)

وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الثلاثاء، إلى الشيشان، الجمهورية الروسية في منطقة القوقاز، التي يتزعّمها حليفه رمضان قديروف، في أول زيارة لها منذ 2011.

«الشرق الأوسط» (موسكو)
أوروبا حاكم الشيشان رمضان قديروف يقود سيارة تسلا من طراز «سايبرتراك» (لقطة من فيديو)

شاهد... قديروف يتباهى بسيارة «سايبرتراك» مزودة بمدفع رشاش

تباهى حاكم الشيشان رمضان قديروف بشاحنة فاخرة من شركة «تسلا» الأميركية.

«الشرق الأوسط» (موسكو)
أوروبا عناصر من الكتيبة الشيشانية الموالية لأوكرانيا يتفقدون منطقة وسط الهجوم الروسي على أوكرانيا في بلدة باخموت بأوكرانيا في 11 نوفمبر 2022 (رويترز)

قلق «كتيبة الشيخ منصور» الشيشانية الموالية لأوكرانيا يتصاعد على الجبهة الشرقية

تعدّ بلدة تشاسيف يار في شرق أوكرانيا، أحد معاقل المقاومة الأخيرة لمقاتلي حروب الشيشان، حيث تقاتل فيها «كتيبة الشيخ منصور» الموالية لأوكرانيا ضد القوات الروسية.

«الشرق الأوسط» (كييف)
أوروبا رمضان قديروف (أرشيفية - رويترز)

قديروف: مقاتلو «فاغنر» السابقون يتدربون مع قواتنا

قال الزعيم الشيشاني، رمضان قديروف، اليوم الاثنين، إن مجموعة كبيرة من المقاتلين السابقين بمجموعة «فاغنر» العسكرية الروسية الخاصة بدأت التدريب مع قوات خاصة.

«الشرق الأوسط» (موسكو)

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة كأس العالم 2026| السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل (تغطية حية)

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة كأس العالم 2026| السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل (تغطية حية)

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.