«رماح النصر» تمرين سعودي مشترك لرفع الكفاءة القتالية

ينطلق الأحد المقبل في مركز الحرب الجوي

القوات الجوية الملكية السعودية أنهت استعداداتها لإطلاق مناورات تمرين «رماح النصر» (واس)
القوات الجوية الملكية السعودية أنهت استعداداتها لإطلاق مناورات تمرين «رماح النصر» (واس)
TT

«رماح النصر» تمرين سعودي مشترك لرفع الكفاءة القتالية

القوات الجوية الملكية السعودية أنهت استعداداتها لإطلاق مناورات تمرين «رماح النصر» (واس)
القوات الجوية الملكية السعودية أنهت استعداداتها لإطلاق مناورات تمرين «رماح النصر» (واس)

أنهت وزارة الدفاع السعودية ممثلة بالقوات الجوية الملكية استعداداتها لإطلاق مناورات تمرين «رماح النصر» يوم الأحد المقبل.
وسيقام هذا التمرين بمركز الحرب الجوي في القطاع الشرقي بالمملكة، خلال الفترة من 31 يناير - 11 فبراير 2021، بمشاركة القوات البرية والبحرية وقوات الدفاع الجوي.
ووصلت جميع المنظومات الجوية المشاركة إلى قاعدة الملك عبد العزيز الجوية استعداداً لانطلاق التمرين، الذي يعد من التمارين المشتركة المهمة، التي تشارك فيها القوات الجوية مع أفرع القوات المسلحة السعودية الأخرى، للرفع من الجاهزية وتعزيز العمل المشترك، ورفع الكفاءة القتالية وتبادل الخبرات.
ويعد مركز الحرب الجوي بقاعدة الملك عبد العزيز من المراكز الجوية المتقدمة، لما يوفره من بيئة قتالية حقيقية، ومن قدرة متقدمة لتدريب الأطقم الجوية والفنية والمساندة، في واقع مماثل للحرب الحديثة، كما يسهم في تطوير وتحديث الخطط القتالية المضادة للتهديدات المحتملة، وتطوير وتقييم قدرات القوات الجوية، واختبار وتقييم الأنظمة والأسلحة ومدى فاعليتها وتأثيرها.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.