محمد بن سلمان يعزي في وفاة الملك عبد الله ويشكر خادم الحرمين على تعيينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي

سأل الله أن يعينه على هذه الأمانة العظيمة

الأمير محمد بن سلمان
الأمير محمد بن سلمان
TT

محمد بن سلمان يعزي في وفاة الملك عبد الله ويشكر خادم الحرمين على تعيينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي

الأمير محمد بن سلمان
الأمير محمد بن سلمان

ثمن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، الثقة الملكية التي أولاها له خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بتعيينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي، سائلا الله عز وجل أن يعينه على هذه الأمانة العظيمة التي أوكلت إليه، وأن يحقق رؤى خادم الحرمين الشريفين وتطلعاته.
وأوضح الأمير محمد بن سلمان أن خدمة الوطن والمواطنين «شرف عظيم ومسؤولية كبيرة ووسام يعتز به»، داعيا الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده وولي ولي عهده لما يحبه ويرضاه، وأن يحفظ لهذا الوطن قيادته وأمنه واستقراره ورخاءه.
كما قدم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، خالص تعازيه للشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية بوفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله، ورفع الأمير محمد بن سلمان، التعزية إلى خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد، وقال: «لقد فقدنا برحيل الملك عبد الله رحمه الله، قائدا مميزا وزعيما سخّر نفسه لخدمة دينه وأمته وشعبه»، سائلا الله عز وجل أن يجزيه عن الوطن والمواطنين خير الجزاء وأن يتغمده برحمته.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».