Placeholder node for binaries

TT

Placeholder node for binaries



فليك: تير شتيغن يعرف أنه شارك في مباراة واحدة فقط

مارك أندريه تير شتيغن (أ.ب)
مارك أندريه تير شتيغن (أ.ب)
TT

فليك: تير شتيغن يعرف أنه شارك في مباراة واحدة فقط

مارك أندريه تير شتيغن (أ.ب)
مارك أندريه تير شتيغن (أ.ب)

حصل مارك أندريه تير شتيغن، حارس مرمى فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، على الإشادة من فليك، المدير الفني للفريق، بعد ظهوره بمستوى جيد في أول مباراة يخوضها بعد غياب استمر لسبعة أشهر، ولكن في الوقت نفسه، يعلم الحارس الألماني أنه لا يمكنه توقع الحصول على مزيد من الوقت للعب.

لعب تير شتيغن في المباراة التي فاز فيها برشلونة على غوادلاخارا، المنافس بدوري الدرجة الثالثة، 2 - 0 في كأس إسبانيا، أمس الثلاثاء، حيث قام بتصديين حاسمين في اللحظات الأخيرة.

وكانت هذه هي أول مباراة لقائد برشلونة منذ 18 مايو (أيار)، حيث خضع لجراحة في الظهر يوليو (تموز) الماضي.

وقال فليك: «مارك هو قائد الفريق بالنسبة لي. كانت فرصة جيدة بالنسبة له، لقد قدم الكثير للفريق. تحدثنا مع الجهاز الفني وقررنا أنه ينبغي أن يشارك. ولكن لهذه المباراة فقط».

وأوضح فليك أن خوان غارسيا، الذي تم التعاقد معه في الصيف، هو الحارس الأساسي للفريق.

ويوجد تير شتيغن في برشلونة منذ 2014، وهناك شائعات بأن برشلونة يرغب في بيعه للتخلص من راتبه.

ويحتاج تير شتيغن إلى المشاركة في المباريات لكي يظل الحارس الأساسي للمنتخب الألماني الذي سيشارك في بطولة كأس العالم التي تقام العام المقبل.

وتولى أوليفر باومان، حارس هوفنهايم، حماية عرين المنتخب الألماني في التصفيات المؤهلة للمونديال.

وقال يوليان ناغلسمان، مدرب المنتخب الألماني: «يجب على مارك إما أن يثبت نفسه في برشلونة، وإما أن يجد نادياً يستطيع فيه المشاركة بانتظام».


اختبار دم بسيط قد يكشف عن احتمالية الوفاة خلال العقد القادم

الاختبار يقيس مستويات بروتينات معينة في الدم تتنبأ بخطر الوفاة (رويترز)
الاختبار يقيس مستويات بروتينات معينة في الدم تتنبأ بخطر الوفاة (رويترز)
TT

اختبار دم بسيط قد يكشف عن احتمالية الوفاة خلال العقد القادم

الاختبار يقيس مستويات بروتينات معينة في الدم تتنبأ بخطر الوفاة (رويترز)
الاختبار يقيس مستويات بروتينات معينة في الدم تتنبأ بخطر الوفاة (رويترز)

توصلت مجموعة من الباحثين إلى اختبار دم بسيط يقيس مستويات بروتينات معينة يمكن أن يُتيح لك لمحة عن صحتك المستقبلية، ويكشف لك ما إذا كان خطر وفاتك خلال السنوات الخمس أو العشر القادمة أعلى أو أقل من المتوقع.

وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد حلل الباحثون بيانات أكثر من 38 ألف بالغ تتراوح أعمارهم بين 39 و70 عاماً، شاركوا في دراسة البنك الحيوي البريطاني (بيوبانك)، والتي تتضمن المعلومات الوراثية والصحية لمئات الآلاف من البريطانيين.

وقدّم المشاركون عينات دم، وبيانات شاملة مستمرة حول صحتهم، ونمط حياتهم. وفحص الباحثون ما يقرب من 3 آلاف بروتين في كل عينة دم، وبحثوا عن البروتينات التي ترتبط مستوياتها بالوفاة خلال خمس أو عشر سنوات.

وبعد الأخذ بعين الاعتبار عوامل الخطر المعروفة بتأثيرها السلبي على متوسط ​​العمر المتوقع، كالعمر، ومؤشر كتلة الجسم، والتدخين، حدد الفريق مئات البروتينات المرتبطة باحتمالية الوفاة لأي سبب، واحتمالية الوفاة بأمراض محددة، بما في ذلك السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية.

احتوت هذه المجموعات على عشرة بروتينات مرتبطة بخطر الوفاة لأي سبب خلال عشر سنوات، وستة بروتينات مرتبطة بخطر الوفاة خلال خمس سنوات.

وقال الباحثون إن اختبار الدم الذي يبحث عن هذه البروتينات لديه قدرة أعلى بكثير على التنبؤ بالوفاة مقارنةً بالنماذج التقليدية التي تعتمد على العمر، ومؤشر كتلة الجسم، وعوامل نمط الحياة.

وكتب الباحثون في دراستهم: «يشير هذا إلى أن بعض البروتينات في الدم قد تحمل إشارات خفية حول الصحة على المدى الطويل. وتوفر عوامل الخطر التقليدية -كالعمر، والوزن، والتدخين، واستهلاك الكحول، والنشاط البدني- مؤشرات مهمة في هذا الشأن، ولكنها غالباً ما تكون غير دقيقة في التنبؤ بخطر الوفاة».

وأضافوا: «على النقيض من ذلك، توفر بروتينات الدم لمحاتٍ دقيقة عما يحدث داخل الجسم. قد يعكس بعضها تغيرات مزمنة بطيئة، مثل الالتهاب الطفيف، أو تلف الأنسجة، أو الإجهاد الطفيف للأعضاء. وقد يشير بعضها الآخر إلى مخاطر أكثر إلحاحاً مرتبطة بالقلب، أو الأوعية الدموية، أو الجهاز المناعي. تُظهر دراستنا أن خطر الوفاة يمكن رصده جزئياً في مستويات البروتينات المنتشرة في الدم».

ومع ذلك يحذر بعض الخبراء من أنه لا يمكن اعتبار هذه المؤشرات البروتينية مؤشرات قاطعة على موعد الوفاة، لكنها قد تُصبح، بعد مزيد من التحقق، بمثابة إنذار يُحفز على اتخاذ إجراءات مبكرة.

على سبيل المثال، قد ينصح الطبيب العام بإجراء فحوصات دورية أكثر تكراراً، أو يقترح فحصاً مبكراً لمشكلات القلب، والأوعية الدموية إذا بدت نتائج تحليل البروتينات لدى المريض مثيرة للقلق.


ترمب مازحاً: ميريام أديلسون عرضت عليّ «250 مليون دولار» للترشح لولاية ثالثة

دونالد ترمب وميريام أديلسون (إ.ب.أ)
دونالد ترمب وميريام أديلسون (إ.ب.أ)
TT

ترمب مازحاً: ميريام أديلسون عرضت عليّ «250 مليون دولار» للترشح لولاية ثالثة

دونالد ترمب وميريام أديلسون (إ.ب.أ)
دونالد ترمب وميريام أديلسون (إ.ب.أ)

قالت مجلة فوربس الأميركية إن الرئيس دونالد ترمب قال مازحاً إن المليارديرة ميريام أديلسون عرضت عليه 250 مليون دولار للترشح لولاية ثالثة.

وأضافت المجلة أن التصريح جاء خلال حفل استقبال عيد الأنوار اليهودي (حانوكا) في البيت الأبيض، مساء الثلاثاء، بعد أن قالت المتبرعة الجمهورية الكبيرة عبارة «أربع سنوات أخرى» لترمب؛ في إشارة للولاية الثالثة، وهو أمرٌ طالما لمّح إليه ترمب وحلفاؤه رغم أن التعديل الثاني والعشرين للدستور الأميركي يمنع الترشح لولاية رئاسية ثالثة.

وكانت أديلسون قد ذكرت أنها ناقشت مع المحامي آلان ديرشوفيتز «الجانب القانوني المتعلق بأربع سنوات أخرى»، وقالت: «آلان، أنا أتفق معك»، ثم التفتت إلى الرئيس الأميركي الذي كان يقف بجانبها، وأضافت: «إذن، يمكننا فعل ذلك، فكِّر في الأمر».

دونالد ترمب وميريام أديلسون (أ.ب)

وقد أثار هذا هتافاً قصيراً من بعض الحاضرين «أربع سنوات أخرى»، بينما ابتسم ترمب وأشار إليهم، ثم همست أديلسون بشيء لترمب، فمازح قائلاً: «قالت: فكّر في الأمر، سأمنحك 250 مليون دولار أخرى»، مما أثار ضحك الحضور، ثم أجابت المليارديرة، على الفور: «سأفعل».

وأشاد الرئيس الأميركي بزوج المليارديرة الراحل، شيلدون أديلسون، الذي كان أيضاً من كبار المتبرعين للحزب الجمهوري، قائلاً: «كان شيلدون رجلاً رائعاً، وكان يأتي إلى المكتب، ولم يكن هناك أحد أكثر حماساً منه».

وتحدّث ترمب كيف كان أديلسون يلحّ على عقد اجتماعات معه في البيت الأبيض، وأضاف: «كان دائماً يقول 10 دقائق، لكنها كانت تمتد إلى ساعة ونصف الساعة تقريباً، وما فعله هو أنه دافع عن إسرائيل... كان يريد فقط رعاية إسرائيل».

وقال ترمب: «إذا عدنا عشر سنوات أو اثنتي عشرة أو خمس عشرة سنة على الأكثر، لوجدنا أن أقوى جماعات الضغط في واشنطن كانت جماعات الضغط اليهودية؛ أي إسرائيل. هذا لم يعد صحيحاً»، ثم أردف أن الكونغرس «يتجه نحو معاداة السامية».

ولفتت «فوربس» إلى أن ترمب منذ تولّيه منصبه في يناير (كانون الثاني) الماضي، روّج وبعض مؤيديه البارزين لفكرة ترشحه لولاية ثالثة، على الرغم من القيود الدستورية على عدد الولايات الرئاسية.

ويبيع متجر مؤسسة ترمب الإلكتروني قبعات تحمل شعار «ترمب 2028» منذ أبريل (نيسان) من هذا العام.

ومع ذلك، ادعى بعض قادة الحزب الجمهوري، مثل رئيس مجلس النواب مايك جونسون، أن ترمب «يستفزّ» الديمقراطيين، وأنه يدرك أنه لا يستطيع الترشح مرة أخرى.

وفي أواخر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقر الرئيس الأميركي نفسه بأن الدستور «واضح تماماً». وأضاف: «لا يُسمح لي بالترشح، هذا مؤسف... أعني، إنه مؤسف حقاً»، ثم أشار إلى أن الحزب الجمهوري يضم «كثيراً من الأشخاص المميزين»، الذين يمكنهم الترشح بدلاً منه في عام 2028.

دونالد ترمب وميريام أديلسون (أ.ب)

ووفقاً لتقديرات «فوربس»، تبلغ ثروة أديلسون الإجمالية 41.6 مليار دولار، وهذا يجعلها في المرتبة 42 ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم على موقع «ريل تايم بليونير».

وكانت قد تبرعت بـ111 مليون دولار للجان العمل السياسي الداعمة لترمب، خلال الحملة الرئاسية لعام 2024، مما يجعلها ثاني أكبر داعم مالي لحملته في تلك الانتخابات.