ارتفاع غير متوقع للبطالة في النرويج

ارتفاع غير متوقع للبطالة في النرويج
TT

ارتفاع غير متوقع للبطالة في النرويج

ارتفاع غير متوقع للبطالة في النرويج

أظهرت بيانات مكتب الإحصاء النرويجي الصادرة، اليوم (الخميس)، ارتفاع معدل البطالة في النرويج خلال أغسطس (آب) الماضي على خلاف التوقعات بعد استقراره خلال الشهر السابق.
وبحسب بيانات مكتب الإحصاء ارتفع معدل البطالة بعد وضع المتغيرات الموسمية في الحساب إلى 3. 5 في المئة مقابل 2. 5 في المئة خلال يوليو(تموز) الماضي، في حين كان المحللون يتوقعون تراجع المعدل إلى 1. 5
في المئة.
يذكر أن معدل البطالة في أغسطس الماضي يمثل متوسط قراءة معدل البطالة خلال الأشهر الثلاثة من يوليو إلى سبتمبر (أيلول) الماضيين.
ويمثل معدل البطالة في يوليو متوسط المعدل خلال الأشهر الثلاثة من يونيو(حزيران) إلى أغسطس الماضيين.
وارتفع عدد العاطلين في النرويج خلال أغسطس الماضي إلى 150 ألف عاطل مقابل 147 ألف عاطل خلال يوليو الماضي و130 ألفا في مايو (أيار) الماضي.
في الوقت نفسه بلغ عدد العاملين خلال أغسطس الماضي 69. 2 مليون عامل وهو نفس الرقم تقريبا خلال يوليو ومايو الماضيين.
وفي بيان منفصل ذكر مكتب الإحصاء أن معدل البطالة في النرويج خلال الربع الثالث من العام الحالي حتى نهاية سبتمبر الماضي بلغ 4. 5 في المئة مقابل 6. 4 في المئة خلال الربع الثاني.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.