تعرف على نتائج اختبارات «كورونا» للمقربين من ترمب

المقربون من ترمب الذين جاءت نتائجهم إيحابية (سي إن إن)
المقربون من ترمب الذين جاءت نتائجهم إيحابية (سي إن إن)
TT

تعرف على نتائج اختبارات «كورونا» للمقربين من ترمب

المقربون من ترمب الذين جاءت نتائجهم إيحابية (سي إن إن)
المقربون من ترمب الذين جاءت نتائجهم إيحابية (سي إن إن)

ثبت مؤخراً إصابة ما لا يقل عن 10 أشخاص من عائلة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشاريه ومسؤولين بالحكومة الأميركية بفيروس كورونا المستجد، وذلك بعد أن تواصلوا مع ترمب مؤخراً قبل إعلان إصابته بالفيروس، حيث إن الرئيس جمع، قبل ثمانية أيام، أكثر من 150 ضيفاً في البيت الأبيض لم يضع معظمهم كمامة، ليعلن تسمية إيمي كوني باريت في الكرسي التاسع بالمحكمة العليا.
واستعرض تقرير نشرته شبكة «سي إن إن» الأميركية، نتائج اختبارات «كورونا» الخاصة ببعض أولئك المقربين من الرئيس الأميركي، وهي كالتالي:
- نتائج إيجابية:
* ميلانيا ترمب: زوجة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
* هوب هيكس: مستشارة الرئيس التي ثبتت إصابتها بالمرض يوم الخميس قبل إعلان إصابة ترمب بيوم واحد.
* نيكولاس لونا: الحارس الشخصي للرئيس ترمب.
* مايك لي: السيناتور الجمهوري عن ولاية يوتا.
* توم تيليس: السيناتور الجمهوري عن ولاية كارولينا الشمالية.
* رون جونسون: عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ويسكونسن.
* كيليان كونواي، المستشارة السابقة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتي حضرت فعالية في حديقة الورود بالبيت الأبيض الأسبوع الماضي، خصصت للإعلان عن مرشحة ترمب لعضوية المحكمة العليا الأميركية.
* بيل ستيبين: مدير حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
* رونا ماكدانيال: رئيسة اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري.
* كريس كريستي: حاكم ولاية نيوجيرسي السابق
- نتائج سلبية:
* مايك بنس: نائب الرئيس الأميركي.
* مايك بومبيو: وزير الخارجية الأميركي.
* ستيفن منوشين: وزير الخزانة الأميركي.
* مارك إسبر: وزير الدفاع الأميركي.
* ويليام بار: المدعي العام الأميركي.
* ويلبور روس: وزير التجارة الأميركي.
* أليكس أزار: وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأميركي.
* بن كارسون: وزير الإسكان الأميركي.
* إيمي كوني باريت: مرشحة ترمب للمحكمة العليا الأميركية، والتي ربما اكتسبت مناعة بعد إصابتها سابقاً بالفيروس.
* لاري كودلو: المستشار الاقتصادي للرئيس الأميركي.
* بات سيبولون: مستشار البيت الأبيض.
* إيفانكا ترمب: ابنة الرئيس الأميركي وكبيرة مستشاريه.
* جاريد كوشنر: مستشار الرئيس الأميركي لعملية السلام وزوج ابنته إيفانكا.
* دونالد ترمب جونيور: الابن البكر للرئيس الأميركي.
* إريك ترمب: الابن الثاني للرئيس.
* لارا ترمب: زوجة إريك ترمب نجل الرئيس الأميركي.
* بارون ترمب: الابن الأصغر لترمب من زوجته الحالية ميلانيا.
* رودي غولياني: المحامي الشخصي للرئيس الأميركي.


مقالات ذات صلة

ترمب يعهد لرئيس شركته «تروث سوشيال» بقيادة المجلس الاستشاري للاستخبارات

الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (أ.ب)

ترمب يعهد لرئيس شركته «تروث سوشيال» بقيادة المجلس الاستشاري للاستخبارات

عيّن الرئيس الأميركي المنتخب، السبت، حليفه ديفين نونيز، وهو مشرّع أميركي سابق يدير الآن منصة «تروث سوشيال»، رئيساً للمجلس الاستشاري للاستخبارات التابع للرئيس.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
خاص يرجح كثيرون أن يسحب ترمب القوات الأميركية من سوريا (أ.ب) play-circle 01:56

خاص سوريا بعد الأسد من منظور أميركي

يستعرض «تقرير واشنطن»، وهو ثمرة تعاون بين «الشرق الأوسط» و«الشرق»، كيفية تعامل إدارة بايدن مع الأمر الواقع في سوريا وتوجهات إدارة ترمب.

رنا أبتر (واشنطن)
الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (أ.ب)

ترمب يعتزم إلغاء التوقيت الصيفي في الولايات المتحدة

أعرب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، عن رغبته في إلغاء التحول إلى التوقيت الصيفي.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الولايات المتحدة​ مؤسس شركة «أمازون» الأميركية العملاقة جيف بيزوس متحدثاً في لاس فيغاس (أ.ب)

عمالقة التكنولوجيا يخطبون ودّ ترمب… بالملايين

اصطف مليارديرات صناعة التكنولوجيا الأميركيون، وآخرهم مؤسس «أمازون» جيف بيزوس، لخطب ود الرئيس المنتخب قبل عودته للبيت الأبيض من خلال تبرعات بملايين الدولارات.

علي بردى (واشنطن)
الولايات المتحدة​ دونالد ترمب في ولايته الأولى رئيساً للولايات المتحدة يلوح بيده خلال اجتماع ثنائي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة زعماء مجموعة العشرين في أوساكا باليابان في 28 يونيو 2019 (رويترز)

ترمب ينتقد قرار بايدن إرسال صواريخ تستهدف العمق الروسي ويصفه بالأحمق

موسكو ترحب بانتقادات دونالد ترمب لقرار جو بايدن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى ضد أهداف داخل عمق الأراضي الروسية

هبة القدسي (واشنطن)

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.