محكمة في طوكيو تبدأ محاكمة المساعد السابق لكارلوس غصن

كارلوس غصن المدير التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات (أرشيفية-رويترز)
كارلوس غصن المدير التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات (أرشيفية-رويترز)
TT

محكمة في طوكيو تبدأ محاكمة المساعد السابق لكارلوس غصن

كارلوس غصن المدير التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات (أرشيفية-رويترز)
كارلوس غصن المدير التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات (أرشيفية-رويترز)

بدأت محكمة في طوكيو اليوم (الثلاثاء) محاكمة غريغ كيلي المساعد المقرب السابق لرئيس شركة نيسان السابق كارلوس غصن، بتهم تتعلق بارتكاب مخالفات مالية. ويؤكد كيلي، المتهم بانتهاك متطلبات سوق الأسهم اليابانية، أنه غير مذنب.
وواجه المسؤولان السابقان اتهامات بالتلاعب في مستويات الدخول والبدلات في التقارير الرسمية المقدمة للبورصة اليابانية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وكان تم إلقاء القبض على غصن وكيلي في طوكيو في 19 نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2018. وبينما لا يزال كيلي في اليابان، تمكن غصن من الفرار إلى لبنان.
وفصلت المحكمة بين محاكمتي كيلي، وهو مواطن أميركي يبلغ من العمر 64 عاما، وبين محاكمة رئيسه السابق غصن بعد فراره. ويقول كيلي إنه لم يخالف أيا من قوانين اليابان. وإذا ما ثبتت إدانته، فقد يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى عشر سنوات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».