مشجعو كاشيوا ريسول الياباني مصدومون من «استقالة» المدرب باتسيتا

كشفت وسائل الإعلام اليابانية، أول من أمس، عن استقالة البرازيلي نيلسينيو باتسيتا، المدير الفني لفريق كاشيو ريسول الياباني، نهاية الأسبوع الماضي، وذلك قبل مواجهته لفريق الشباب السعودي في إياب دور الربع النهائي من دوري أبطال آسيا المقرر في الـ18 من الشهر الحالي في العاصمة الرياض، وهو ما اعتبره الكث...
كشفت وسائل الإعلام اليابانية، أول من أمس، عن استقالة البرازيلي نيلسينيو باتسيتا، المدير الفني لفريق كاشيو ريسول الياباني، نهاية الأسبوع الماضي، وذلك قبل مواجهته لفريق الشباب السعودي في إياب دور الربع النهائي من دوري أبطال آسيا المقرر في الـ18 من الشهر الحالي في العاصمة الرياض، وهو ما اعتبره الكث...
TT

مشجعو كاشيوا ريسول الياباني مصدومون من «استقالة» المدرب باتسيتا

كشفت وسائل الإعلام اليابانية، أول من أمس، عن استقالة البرازيلي نيلسينيو باتسيتا، المدير الفني لفريق كاشيو ريسول الياباني، نهاية الأسبوع الماضي، وذلك قبل مواجهته لفريق الشباب السعودي في إياب دور الربع النهائي من دوري أبطال آسيا المقرر في الـ18 من الشهر الحالي في العاصمة الرياض، وهو ما اعتبره الكث...
كشفت وسائل الإعلام اليابانية، أول من أمس، عن استقالة البرازيلي نيلسينيو باتسيتا، المدير الفني لفريق كاشيو ريسول الياباني، نهاية الأسبوع الماضي، وذلك قبل مواجهته لفريق الشباب السعودي في إياب دور الربع النهائي من دوري أبطال آسيا المقرر في الـ18 من الشهر الحالي في العاصمة الرياض، وهو ما اعتبره الكث...

كشفت وسائل الإعلام اليابانية، أول من أمس، عن استقالة البرازيلي نيلسينيو باتسيتا، المدير الفني لفريق كاشيو ريسول الياباني، نهاية الأسبوع الماضي، وذلك قبل مواجهته لفريق الشباب السعودي في إياب دور الربع النهائي من دوري أبطال آسيا المقرر في الـ18 من الشهر الحالي في العاصمة الرياض، وهو ما اعتبره الكثيرون صدمة في الشارع الياباني.
وأشارت صحيفة «جابان تايمز» إلى أن المسؤولين في النادي الياباني صدموا بالقرار الذي اتخذه المدير الفني، وأن الأخير فاجأ المسؤولين واللاعبين والمشجعين يوم السبت الماضي بإعلانه عزمه ترك منصبه في أعقاب هزيمة فريقه ريسول أثناء مواجهة منافسه فريق كاشيما انتلرز (3 - 1)، مسدلا بذلك الستار على الفترة الأكثر نجاحا في تاريخ النادي بعد أن حاز كأس الإمبراطور الياباني ولقبي «J1» و«J2» للدوري الياباني لمحترفي كرة القدم خلال السنوات الأربع من توليه منصب مدرب الفريق.
وصرح البرازيلي نيلسينيو، الذي عمل مدربا لكل من فريقي طوكيو فيردي وناغويا غرامبوس اليابانيين خلال مسيرته المهنية، بقوله: «على الفريق أن ينافس على القمة، فمن غير المقبول أن يتراجع إلى المركز التاسع أو العاشر. وقراري بالاستقالة ليس وليد اللحظة، فقد فكرت مليا في ذلك الأمر».
وأضاف: «فريقي يجب أن يكون دائما في صدارة الترتيب أو في المنافسة مع أندية المقدمة في الدوري والمنافسات الأخرى، ومن غير المقبول أن أنافس على مراكز متأخرة أو أصارع على البقاء».
ولم يعلن المسيرون في النادي الياباني عن البديل الذي سيخلف نيلسينيو حتى أمس.
من جانب آخر، أصبحت إدارة نادي الشباب على مقربة من إتمام صفقة استعارة مدافع فريق الاتفاق أحمد عكاش (24 عاما) الذي يجيد اللعب في متوسط الدفاع ومنطقة الظهير الأيسر، وذلك لمدة موسم رياضي واحد، بعد اتصالات مكثفة بين الإدارتين الشبابية والاتفاقية.
وكانت الإدارة الشبابية قد أبدت رغبتها في شراء المدة المتبقية من عقد اللاعب مع إعادة المدافع سياف البيشي ومبلغ مالي لفريق الاتفاق، إلا أن رفض البيشي العودة مجددا لفريق الاتفاق غير من مخطط الإدارة الشبابية وحول مسار المفاوضات نحو طلب الإعارة، خصوصا أن اللاعب لا يحظى بقناعة مدرب الفريق الاتفاقي الألماني ثيو بوكير.
يذكر أن المدرب الشبابي ميشال برودوم أكد من خلال المؤتمر الصحافي الذي سبق لقاء الاتحاد الماضي قلقه من خانة الظهير الأيسر، وهو الأمر الذي يشغل تفكيره، وقال إنه يسعى مع الإدارة الشبابية لحل تلك المشكلة.
وفي ذات النطاق تنتظر الإدارة الشبابية موقف نظيرتها في نادي الاتحاد من حيث الموافقة على بيع أو إعارة قائد الفريق أسامة المولد، حيث تحيط الضبابية بموقف الإدارة الاتحادية التي تنفي علنا التفريط بنجوم الفريق، في الوقت الذي تؤكد فيه بعض المصادر أن النجم المخضرم سيكون الحل الذي ستنتشل به الإدارة الصفراء نفسها من الأزمة المالية الخانقة.
وفي حال قررت الإدارة الاتحادية التنازل عن المولد عن طريق بيع العقد أو الإعارة، فإن الإدارة الشبابية ستقدم عرضها مباشرة للإدارة الاتحادية.
من جهة أخرى، وقعت إدارة الشباب مخالصة مالية مع لاعب الفريق الأول لكرة القدم محمد الغليميش (23 عاما)، ليصبح لاعبا حرا يحق له الانتقال لأي نادٍ، وذلك بناء على طلب المدير الفني البلجيكي برودوم، الذي أعلن عدم حاجته إلى اللاعب في الفترة المقبلة. وعلمت «الشرق الأوسط» أن اللاعب اقترب من تمثيل أحد أندية القصيم.
يذكر أن الغليميش تدرج في الفئات السنية بالشباب حتى وصل إلى الفريق الأول، وأعاره الشباب الموسم الماضي إلى نادي الشعلة قبل أن يعود مع نهاية الموسم.



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».