وصلت الأطباق الفيغن إلى الأجواء

وجبات نباتية وفيغن على متن رحلات طيران الإمارات
وجبات نباتية وفيغن على متن رحلات طيران الإمارات
TT

وصلت الأطباق الفيغن إلى الأجواء

وجبات نباتية وفيغن على متن رحلات طيران الإمارات
وجبات نباتية وفيغن على متن رحلات طيران الإمارات

بدأت «طيران الإمارات» منذ مطلع العام في توفير خيارات نباتية صرفة وVegan لركابها. ورغم أن هذه الأطباق النباتية كانت متوفرة عند الطلب المسبق على جميع الرحلات ودرجات السفر، فإنها المرة الأولى التي تتضمن قوائم الطعام خيارات نباتية كطبق رابع في الدرجتين الأولى ورجال الأعمال. ويتاح هذا الخيار على رحلات الناقلة من دبي إلى الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا وإثيوبيا. واستجابة للطلب المرتفع، توفر «طيران الإمارات» طبقاً نباتياً في قائمة الدرجة السياحية على رحلاتها إلى أديس أبابا خلال يناير (كانون الثاني) الحالي.
وقدّمت «طيران الإمارات» في السنة الماضية 345 ألف وجبة نباتية حسب الطلب لركاب رحلاتها. ولدى الناقلة ما يزيد على 170 وصفة نباتية وتقدم خلال شهر يناير الحالي خيارات إضافية.
وتتوفر الوجبات النباتية، بالإضافة إلى وجبات خاصة أخرى، في جميع الدرجات على رحلات طيران الإمارات ويمكن طلبها قبل 24 ساعة من موعد الرحلة. ويقوم طهاة وخبراء تغذية بتحضير الأطباق مع الحلويات النباتية. ويتوفر أيضاً الجبنة النباتية في الدرجة السياحية والشوكولاته النباتية في الدرجتين الأولى ورجال الأعمال.
وتقدم طيران الإمارات أكثر من 110 ملايين وجبة سنوياً لركاب رحلاتها في جميع الدرجات، الذين يزيد عددهم على 55 مليوناً، يسافرون من وإلى أكثر من 140 مدينة عبر قارات العالم الست. وإدراكاً منها لمختلف أذواق ومتطلبات عملائها، فإن طيران الإمارات توفر أطباقاً تلائم جميع وجهاتها على أكبر مطعم طائر في العالم.
- منتجات نباتية وخالية من المواد الحافظة في «كوستا» الإمارات
استجابة للطلب المتزايد على تقديم منتجات صحية طازجة ونباتية وخالية من المواد الحافظة، أعد مقهى كوستا لعملائه مجموعة 4u الصحية الجديدة التي تضمّ 20 سندويتشاً، سلطات، وجبات خفيفة، مشروبات سموذي والمزيد بعد. ستتوفر المجموعة في جميع مقاهي كوستا في الإمارات العربية المتحدة.
بالتعاون مع ميتون دي ساركار، اختصاصية التغذية السريرية، تضافرت جهود الفريق لاختيار مأكولات صحية، فابتكر مجموعة من الوصفات التي تتألف من مكونات طازجة من دون المساومة على النكهات الشهية، لتتمكن من اتّباع نظام غذائي متوازن. أعد الشيف التنفيذي في مقهى كوستا، تحت إشراف ميتون وبيتر ريفيل مجموعة المأكولات لتضع بين أيدي العملاء خيارات صحية لعيش أسلوب حياة صحياً وأكثر توازناً.
تشتهر اختصاصية التغذية السريرية ميتون دي ساركار بخبرتها الواسعة في توفير خيارات متنوعة من المأكولات الصحية وتقديم نصائح مفيدة لعملائها في دبي. بناء على ذلك، تعاون معها مقهى كوستا لابتكار مجموعة 4u للأطعمة الغذائية الصحية تُقدّم في فروع كوستا حصرياً في أنحاء الإمارات العربية المتحدة كافة. شكّلت ميتون الخيار المثالي لهذا التعاون فهي تتمتّع بخبرة تمتد لأكثر من 19 عاماً في عالم الأطعمة الغذائية والصحية، وهي مؤسِسة «سمبلي هيلثي دايتس»، خدمة توصيل مأكولات تلبّي الاحتياجات الفردية لكلّ عميل. بالإضافة إلى كونها اختصاصية تغذية وامرأة أعمال، تُعدّ ميتون كاتبة محترفة في مجال التغذية، وفي رصيدها مقالات وأعمدة في أبرز المجلات والصحف التي تُعنى بعالم الصحة في دبي. وبالتالي طرحت علامة كوستا مجموعة 4u الجديدة الحاصلة على موافقة اختصاصية التغذية بحيث تعد العملاء، بمأكولات مغذية، صحية وطازجة والأهم من ذلك أنها مفيدة.
تتّسم جميع المنتجات الموجودة في المجموعة بفوائد غذائية كثيرة مثل البروتينات والفيتامينات والكربوهيدرات الصحية والشهية في آن. وفي التفاصيل أنّ كل منتج يزخر بكل المغذيات كالحبوب والبذور، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من الخيارات النباتية والخالية من الجلوتين ومنتجات الألبان، ليتناول العميل وجبة مثالية عند الفطور والغداء والوجبات الخفيفة بعد الظهر مع بعض الحلويات اللذيذة. تشتمل المجموعة الجديدة على سلطة صحية، لفافة بوريتو نباتية، مشروب سموذي بومب صحي بنكهة الشوكولاته والكرز، ومشروب سموذي سوبر كايل، بالإضافة إلى العديد من الخيارات التي يمكنك الاختيار منها في المتجر.
وتبدي ميتون دي ساركار رأيها قائلة: «يسرّني أن أعمل مع مقهى كوستا على هذا المشروع الجديد والرائع لنقدّم للعملاء مجموعة كوستا 4u من الأطعمة الجديدة والصحية والمفيدة. لقد اخترنا بكلّ دقة فوائد كلّ منتجاتنا وأشهى النكهات لتتناول وجبة شهية وطازجة وصحية. أنا أفتخر بالمجموعة التي نقدّمها ونحن على ثقة بأننا سنلبّي جميع الأذواق مع الوجبات الصحية البديلة للفطور، الغداء والعشاء».


مقالات ذات صلة

«مجموعة الإمارات» تسجل أرباحاً نصفية قياسية بقيمة 2.8 مليار دولار

الاقتصاد طائرة «إيرباص 380 إيه» تابعة لـ«طيران الإمارات» (الشرق الأوسط)

«مجموعة الإمارات» تسجل أرباحاً نصفية قياسية بقيمة 2.8 مليار دولار

قالت «مجموعة الإمارات» إنها سجَّلت أفضل نتائج مالية نصفية لها على الإطلاق للسنة المالية 2024 - 2025، وإن أرباحها قبل احتساب الضريبة وصلت إلى 10.4 مليار درهم (2…

«الشرق الأوسط» (دبي)
الاقتصاد قطاع الطيران يدعم 630 ألف وظيفة في دبي ومن المقدر أن يضيف 185 ألف وظيفة أخرى بحلول عام 2030 (الشرق الأوسط)

قطاع الطيران يُسهم في ناتج دبي بـ53 مليار دولار بحلول 2030

أظهرت دراسة حديثة صدرت، الخميس، دعم قطاع الطيران في دبي لاقتصاد الإمارة الخليجية خلال عام 2023، بما قيمته 137 مليار درهم (37.3 مليار دولار) من القيمة المضافة.

«الشرق الأوسط» (دبي)
الاقتصاد طائرة شحن تابعة لـ«طيران الإمارات» (الشرق الأوسط)

«طيران الإمارات» تطلب شراء 5 طائرات شحن من طراز «بوينغ أف 777»

تقدمت «طيران الإمارات» بطلبية شراء مؤكدة لـ5 طائرات شحن أخرى من طراز «بوينغ أف 777»، ليتم تسليمها بين عامي 2025 و2026.

«الشرق الأوسط» (دبي)
العالم العربي طيران الإمارات (رويترز)

«طيران الإمارات» تواصل إلغاء رحلاتها من وإلى بيروت حتى 15 أكتوبر... وتستأنف خدماتها للعراق

أعلنت خطوط «طيران الإمارات» مواصلة إلغاء رحلاتها من بيروت وإليها حتى 15 أكتوبر (تشرين الأول).

الخليج أجهزة «بيجر» معروضة في غرفة الاجتماعات بمبنى شركة «غولد أبولو» في تايبيه (رويترز)

«طيران الإمارات» تحظر أجهزة «البيجر» و«الوكي-توكي» بعد هجمات لبنان

حظرت شركة «طيران الإمارات» على الركاب حمل أجهزة «البيجر»، و«الوكي-توكي» على رحلاتها، وذلك بعد الهجمات التي استهدفت جماعة «حزب الله» اللبنانية الشهر الماضي.

«الشرق الأوسط» (دبي)

المطاعم و«إنستغرام»... قصة حب غير مكتملة

ديكورات جميلة ولكن مذاق الطعام عادي (إنستغرام)
ديكورات جميلة ولكن مذاق الطعام عادي (إنستغرام)
TT

المطاعم و«إنستغرام»... قصة حب غير مكتملة

ديكورات جميلة ولكن مذاق الطعام عادي (إنستغرام)
ديكورات جميلة ولكن مذاق الطعام عادي (إنستغرام)

في الماضي، كان الناس يخرجون لتناول الطعام في مطعمهم المفضل وتذوق طبقهم الألذ فيه، أما اليوم، وفي عصر وسائل التواصل الاجتماعي وتوفر كاميرا الهواتف الذكية في كل مكان وزمان، ونشر صور الطعام على منصات رقمية على رأسها «إنستغرام» أصبحت زيارة المطعم لالتقاط الصور ومشاركتها مع العالم، دون أكلها أحياناً. ولكن هل كل ما تأكله الكاميرا قبل المعدة لذيذ كما تراه في الصورة؟

برغر سمك في "فيش إند بابلز " (إنستغرام)

هناك فئة من المطاعم التي تحمل مصطلح «إنستغرامابل» Instagrammable وتعني أنها تبدو جميلة على صفحات «إنستغرام» نظراً للتركيز على شكل الأطباق وطريقة تقديمها واستخدام الألوان فيها، بعيداً عن التركيز عن النكهة والمنتج المستخدم فيها.

وفي دراسة نشرت أخيراً على موقع رقمي متخصص بأخبار المطاعم والطعام، تبين أن تصوير مأكولات (تبدو شهية مثل الكيك وأنواع الحلوى المنمقة) قد تزيد من نكهتها قبل أكلها، والسبب قد يعود إلى أن مقولة «العين تعشق قبل القلب أحياناً» صحيحة، وذلك لأن العين هنا تقع في حب الطبق قبل تذوقه، فقط بسبب الصور التي نلتقطها.

طبق شهير نشرت صوره على وسائل التواصل الاجتماعي (إنستغرام)

في الآونة الأخيرة، وفي تغير واضح في طريقة تصرف الذواقة في المطاعم أصبح التقاط صور الطعام أمراً مبالغاً به، لدرجة أنه أصبح من الضروري الاستئذان من الجالسين على طاولتك قبل مد يدك لتناول الأكل بسبب اهتمام بعضهم بالتقاط الصور ونشرها على الإنترنت، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل كل ما تلتقطه الكاميرا وينشر على الشبكة العنكبوتية يتمتع بنكهة لذيذة توازي الشكل الجميل؟

ديكورات تلفت الانظار والمهتمين بنشر صور المطاعم (إنستغرام)

هذا السؤال يذكرني بحادثة وقعت معي، بعدما تحمست لزيارة أحد المطاعم الإيطالية في لندن، بعد رؤية العديد من المؤثرين ينشرون صوراً لثمار البحر يسيل لها اللعاب، فقررت الذهاب وتذوق تلك التحف الصالحة للأكل، وللأسف انتهى الحماس بمجرد تذوق أول لقمة من طبق الأسماك المشكلة الذي جئت حالمة بصورته وتذوقه، فالمذاق لم يكن على المستوى الذي توقعته، خاصة أن لائحة الانتظار للحصول على حجز في ذلك المطعم طويلة مما اضطرني للتكلم مع المدير المسؤول في هذا الخصوص، والاعتراض على نوعية المنتج.

صور الطعام قد تكون خادعة في بعض الاحيان (انستغرام)

الأكل في أيامنا هذه بالنسبة للأجيال الصاعدة مثل «جين زي» وجيل الألفية يعدّ نوعاً من التعبير عن المكانة الاجتماعية والمادية، فنشر صور الأكل بالنسبة لهم يتعدى مفهوم التهام الطعام والتمتع بمذاقه، وإنما يكون نوعاً من المفاخرة والتباهي في أوساط مجتمعاتهم ومعارفهم.

فالطعام نوعان؛ الأول يركز على المذاق والنكهة، أما الثاني فيعتمد على التصميم الخارجي، تماماً مثل ما حصل مع دوناتس قوز القزح، أقراص الحلوى التي غزت الإنترنت وشبكة التواصل الاجتماعي، وسميت بـRainbow Food Craze فكل من تذوق هذه الحلوى بوصفة الدونات المعدلة والمبتكرة قال إن النوع التقليدي يتمتع بمذاق ألذ بكثير.

تاباس أسماك (إنستغرام)

هناك عدد من المطاعم حول العالم التي تشتهر بتقديم أطباق جميلة وجذابة بصرياً على «إنستغرام»، لكنها ليست بالضرورة لذيذة. غالباً ما يكون الهدف من هذه المطاعم هو جذب الانتباه من خلال الإبداع في العرض وتنسيق الألوان والتفاصيل الجمالية، ولكن عند تذوق الطعام قد يكون الطعم عادياً أو غير مميز.

فيما يلي بعض الأمثلة التي تُذكر عادة في هذا السياق، مثل مطعم «ذا أفو شو» في أمستردام المعروف بتقديم يعتمد بشكل كامل على الأفوكادو بطريقة مبهرة وجميلة، إنما هناك بعض الآراء التي تشير إلى أن الطعم لا يرقى إلى مستوى العرض البصري.

صور الطعام قد تكون خادعة في بعض الاحيان (انستغرام)cut out

أما مطعم «سكيتش» في لندن ويعدّ من المطاعم ذائعة الصيت والمميز بديكوراته الجميلة وألوانه الزاهية، فهناك آراء كثيرة حول مذاق أطباقه الذي لا يكون على قدر التوقعات العالية التي يولدها المظهر الفاخر.

ومطعم «شوغر فاكتوري» في الولايات المتحدة الذي يملك فروعاً كثيرة، وشهير بحلوياته ومشروباته المزينة بألوان مشرقة على «إنستغرام»، إلا أن الكثير من الزبائن يصفونه بأنه مجرد «سكر على شكل جميل»، ولا يقدم شيئاً مميزاً من حيث المذاق.

«إيل أند أن كافيه» في لندن، وهو غني عن التعريف، خاصة أنه من أكثر المطاعم التي تنشر صورها على «إنستغرام»، ومن بين أول المطاعم التي استخدمت أسلوب الديكور الذي يعتمد على الورود، فهناك من يعتقد أن أكله ليس جيداً على عكس الصور التي تنشر هنا وهناك.

برغر سمك في "فيش إند بابلز " (إنستغرام)cut out

«فيش أند بابلز» Fish & Bubbles الواقع في نوتينغ هيل بلندن، من المطاعم الإيطالية التي انتشرت بسرعة البرق على وسائل التواصل الاجتماعي، والصور والفيديوهات التي نشرها المؤثرون جرّت الكثير للذهاب إلى المطعم وتذوق ثمار البحر كما رأوها في الصور، ولكن الحقيقة هي عكس ذلك؛ لأن المذاق أقل من عادي والأسماك ليست طازجة، ومن زار هذا المكان فلن يزوره مرة ثانية.

ولمحبي البرغر فقد أغرتهم الصور في مطعم «بلاك تاب كرافت برغرز» في نيويورك بعد الشهرة التي حصل عليها على «إنستغرام»، إلا أن الكثير من الزبائن يجدون أن النكهات عادية، ولا تتناسب مع الشهرة التي حصل عليها على الإنترنت. ولا يتفق الكثير من الذين زاروا «سيريال كيلار كافيه» Celear Killer Café في كامدن تاون بلندن، الذي يقدم حبوب الإفطار بألوان زاهية وتنسيقات مبتكرة تجعلها مثالية للصور، أن الطعم يوازي روعة الصور، مما عرّض المقهى للكثير من الانتقادات، خاصة أنه ليس رخيصاً.

لائحة أسماء المطاعم التي تعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي لتسويق أطباقها التي لا ترتقي للجودة المطلوبة لا تنتهي، والسبب وفي عصرنا هذا هو التسويق البصري والجذب السريع للزبائن، حيث يعتمد هذا النوع من التسويق بشكل كبير على الصور والفيديوهات القصيرة، خاصة على منصات مثل «إنستغرام» و«تيك توك». الأشخاص يتأثرون بالصور الجميلة والجذابة أكثر من أي شيء آخر. لذلك، عندما تكون الأطباق مصممة بشكل جميل ومبهج، يسارع الناس إلى تصويرها ونشرها، مما يوفVر للمطعم تسويقاً مجانياً وانتشاراً واسعاً.V

الكثير من الزبائن في يومنا هذا يسعون إلى أماكن مثالية لتصوير أطباقهم ومشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي. بعض المطاعم تلبي هذا الاحتياج عبر تقديم أطباق مبهجة بصرياً، مما يجعل المطعم وجهة مفضلة رغم أن الطعم قد يكون عادياً.

في السنوات الأخيرة، بدأ الطعام يُعامل بوصفه نوعاً من الفنون البصرية. فهناك اتجاه كبير نحو تقديم الطعام بطريقة إبداعية وفنية، مما يجعل من الصعب أحياناً التوفيق بين الطعم والتصميم. فالبعض يرى أن تصميم الطبق الجميل يستهلك جهداً كبيراً قد يطغى على الاهتمام بالتفاصيل المتعلقة بالطعم.

ولكن، وفي النهاية، لا يصح إلا الصحيح، ويبقى هذا النوع من المطاعم التي تهتم بالشكل والديكور وطريقة تقديم الأطباق لتشد الكاميرا وتتحول إلى صور يتهافت عليها الزبائن حالة خاصة؛ لأنها ستكون مؤقتة وستجذب الزبون مرة واحدة على عكس المطاعم التي تعتمد على جودة المنتج ونوعية الطعام وطعمه. كما أنه لا يجوز وضع المسؤولية كاملة على كاهل المطاعم إنما يتحمل أيضاً الزبون وبعض المؤثرين المسؤولية في تضليل الرأي العام، والتسويق لمطعم لا يستحق الشهرة والانتشار.