تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين
TT

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

تصميم متجدد لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا في البحرين

بتكلفة تقدّر بملايين الدولارات، أكمل فندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، عمليات التجديد الكامل لمرافقه، التي شملت بهو الفندق، منطقة الاستقبال، والغُرف، والمطاعم. ويُعتبر فندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، أحد أشهر الفنادق العريقة في مملكة البحرين، والذي يعود افتتاحه لعام 1981، حيث استغرقت عملية التجديد الشامل للفندق نحو 12 شهراً؛ إذ شملت تجديد 246 غرفة وجناحاً، بالإضافة إلى إعادة تصميم الاستقبال بشكل مريح وجاذب للزوّار.
وبهذه المناسبة؛ أعلن كوستا كوروتسيديس، المدير العام لفندق الدبلومات راديسون بلو ريزيدنس آند سبا البحرين، عن سعادته باكتمال عملية التجديد الشامل للفندق، وقال: «يسعدنا حقاً إتمام عملية التجديد الشامل لفندقنا. نحن نحتفل اليوم بمرحلة جديدة في تاريخ الفندق مع إطلاق تصميم داخلي عصري وأنيق لخلق البيئة المثالية لضيوفنا الحاليين والجدد».
ويشتهر الفندق بالسبا المستوحى من الطراز الآسيوي، الذي يشمل على مرافق مخصصة للرجال والنساء و15 غرفة خاصة بعلاج التدليك وعلاجات الوجه وحمامات عطرية. كما أن الفندق يعد أحد أكثر الأماكن المميزة والأنيقة لحفلات الزفاف مع تواجد قاعتين كبيرتين للاحتفالات، بما في ذلك قاعة الاحتفالات الفريدة من نوعها والمتواجدة في الطابق الرابع عشر مع إطلالاتٍ بانورامية خلابة على أفق مدينة المنامة.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.