القيادة السعودية تعزِّي الرئيس السوداني في ضحايا طائرة «القضارف»

القيادة السعودية تعزِّي الرئيس السوداني في ضحايا طائرة «القضارف»
TT

القيادة السعودية تعزِّي الرئيس السوداني في ضحايا طائرة «القضارف»

القيادة السعودية تعزِّي الرئيس السوداني في ضحايا طائرة «القضارف»

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، برقية عزاء ومواساة إلى الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير، في ضحايا تحطم طائرة في ولاية القضارف وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات.
وقال الملك سلمان: «علمنا بنبأ تحطم طائرة في ولاية القضارف، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية السودان الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحرّ التعازي وأصدق المواساة، لَنرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، سائلين الله للمصابين الشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».
من جانبه، أبرق الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، معزّياً الرئيس عمر البشير، وقال: «بلغني نبأ تحطم طائرة في ولاية القضارف، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلاً الله تعالى لهم الرحمة، وراجياً للمصابين الشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».