اعتقال كوريين جنوبيين دخلا منزل سفير كوريا الشمالية لدى سنغافورة

عناصر من الشرطة بسنغافورة (رويترز)
عناصر من الشرطة بسنغافورة (رويترز)
TT

اعتقال كوريين جنوبيين دخلا منزل سفير كوريا الشمالية لدى سنغافورة

عناصر من الشرطة بسنغافورة (رويترز)
عناصر من الشرطة بسنغافورة (رويترز)

قالت الشرطة في سنغافورة اليوم (الجمعة) إنها اعتقلت اثنين من كوريا الجنوبية يعملان في مجال الإعلام، لدخولهما مقر إقامة سفير كوريا الشمالية لدى سنغافورة دون إذن مسبق.
وأضافت الشرطة أنها اعتقلتهما أمس (الخميس) وأنهما يعملان لصالح مؤسسة البث الكورية، وأنها تحقق مع شخصين آخرين.
وكتبت الشرطة على موقع «فيسبوك»: «تلقت الشرطة بلاغاً عن حالة تعدٍّ على مقر إقامة سفير جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية».
وأضافت الشرطة: «تم اعتقال كوريين جنوبيين في هذه القضية عمرهما 42 و45 ويمثلان مؤسسة البث الكورية».
وأوضحت الشرطة أن من يُدان بالتعدي الجنائي على الممتلكات قد يعاقب بالسجن لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر أو بدفع غرامة تصل إلى 1500 دولار أو بكلتا العقوبتين.



بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
TT

بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)

يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بروكسل، غدا (الأربعاء)، لإجراء محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا على خلفية انتخاب دونالد ترمب رئيسا، على ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية.

وأوضح الناطق باسم الخارجية ماثيو ميلر أن بلينكن سيلتقي الأربعاء مسؤولي حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي «للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي» في زيارة لم تكن معلنة فيما هدد الرئيس الأميركي المنتخب بوقف المساعدات لكييف. وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية قال ترمب إنه سينهي الحرب «في يوم واحد».

وتعاني القوات الأوكرانية من نقص في القوى العاملة وإمدادات الأسلحة.

وتعهدت إدارة بايدن بصرف الأموال المتبقية لأوكرانيا خلال الأسابيع العشرة المقبلة، والتي كان أقرها الكونغرس؛ بما فيها ما يعادل 4.3 مليار دولار من الأسلحة الأميركية المعاد توجيهها، و2.1 مليار دولار عقوداً جديدة من شركات أميركية.