الرئيس الجزائري يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد

بحث معه العلاقات الأخوية بين السعودية والجزائر وسبل تعزيزها في مختلف المجالات

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
TT

الرئيس الجزائري يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)

استقبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة اليوم (الأحد)، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي السعودي.
ونقل الأمير تركي بن محمد خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، للرئيس الجزائري.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية بين السعودية والجزائر وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
حضر الاستقبال الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».