نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير: عهد الملك سلمان شهد نقلة تنموية شاملة

نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير: عهد الملك سلمان شهد نقلة تنموية شاملة
TT

نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير: عهد الملك سلمان شهد نقلة تنموية شاملة

نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير: عهد الملك سلمان شهد نقلة تنموية شاملة

رفع الأمير نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير، رئيس مجلس إدارة شركة «زين السعودية»، أجزل التهاني إلى القيادة الرشيدة، بمناسبة الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مؤكدا أن السعودية تشهد في عهده نهضة كبرى، وتطورا ملحوظا في جميع المجالات والأصعدة.
وأكد الأمير نايف أن الذكرى الثالثة للبيعة المباركة مناسبة غالية على قلوب الملايين، وقال: «نشهد خلال عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، نهضة تنموية شاملة، وإصلاحات اقتصادية ذات بُعد استراتيجي، هذا بالإضافة إلى إطلاق (رؤية المملكة 2030)».
وأشار رئيس مجلس إدارة «زين السعودية» إلى أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين، بتطوير بيئة الأعمال، وتفعيل دور القطاع الخاص، أسهمت بشكل كبير في فتح الآفاق لفرص تنموية واقتصادية متعددة، لا سيما في ظل التوجه الذي يركز على الاستثمار في قطاعات مختلفة ومتنوعة.
وأضاف الأمير نايف أن ذكرى بيعة الملك سلمان حدث وطني مميز يحتفل به الوطن وأبناؤه، ويعبرون فيه عن أجمل المشاعر تجاه قائد حكيم، وملك مُلهم، وقال: «قائدنا خادم الحرمين الشريفين لم يدخر جهداً في تحقيق أعلى درجات الرفعة والتطور لهذا الوطن الشامخ، وأبناء الوطن الأوفياء، اليوم وكل يوم، يفخرون بمثل هذه المناسبة الغالية، مجددين مبايعتهم لملك غالٍ، حقق الشيء الكثير للوطن والمواطن».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.