{فيرمونت مكة}... للحظات الروحانية... مكان يُعنى بها

{فيرمونت مكة}... للحظات الروحانية... مكان يُعنى بها
TT

{فيرمونت مكة}... للحظات الروحانية... مكان يُعنى بها

{فيرمونت مكة}... للحظات الروحانية... مكان يُعنى بها

على بعد خطوات من المسجد الحرام والكعبة المشرفة، يقع فندق ساعة مكة، فيرمونت، رمز الضيافة الأصيلة في المدينة المقدسة التي يؤمها ملايين المصلين من مختلف أنحاء العالم لأداء العبادة والتفكر والتأمل.
من جهته قال عبد العزيز عيد مدير فندق فيرمونت مكة إن الفندق يتألف من 76 طابقاً ليكون أعلى الأبراج الإسمنتية في العالم والبرج الأساسي لمجموعة أبراج البيت، وجزء أساسي من أوقاف الملك عبد العزيز الخيرية. بموقعه الفريد بجوار المسجد الحرام والكعبة المشرفة وطوله الشاهق، يتضمن الفندق 1618 غرفة وجناحاً لتوفير إطلالات روحانية تبعث السكينة والراحة للضيوف، في حين تسمح المصاعد الـ76 سهولة الوصول من وإلى المسجد الحرام،
وأكد عبد العزيز عيد على أن فيرمونت مكة يقدم تجربة من الرفاهية مع أبرز الطهاة و10 خيارات للاستمتاع بألذ الأطباق الآسيوية بالإضافة إلى أول مطعم سعودي من فئة الخمس نجوم في مكة المكرمة.
وتشمل المرافق الأخرى ناديا صحيا للسيدات وآخر للرجال، وغرفة ألعاب للأطفال، ومركزا لرجال الأعمال على مدار 24 ساعة، وأكثر من 3200 متر مربع من المساحات المخصصة لمختلف المناسبات و8 غرف اجتماعات حديثة.
ولمحبي التميز تقوم خدمات فيرمونت الذهبي بمراعاة أدق التفاصيل بالخدمة الشخصية، وتقديم الصحف اليومية، كما تمكنهم من الدخول الحصري إلى صالون فيرمونت الذهبي لتناول الفطور في أجواء عصرية وهادئة تتسم بالخصوصية، كما يوفر لهم فريق فيرمونت الذهبي المتخصص مقبلات (الكنبيه) لتناولها خلال فترة الظهيرة إضافة إلى المرطبات المسائية التي تضفي المزيد من الخيارات لتجعل من الإقامة في الفندق تجربة لا تنسى.


مقالات ذات صلة

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

الاقتصاد وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

قبل أكثر من مائة عام، بدأت رحلة السعودية ذات المناخ الصحراوي والجاف مع تحلية المياه بآلة «الكنداسة» على شواطئ جدة (غرب المملكة).

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مستثمر يقف أمام شاشة تعرض معلومات سوق الأسهم السعودية «تداول» في الرياض (رويترز)

قطاعا البنوك والطاقة يعززان السوق السعودية... ومؤشرها إلى مزيد من الارتفاع

أسهمت النتائج المالية الإيجابية والأرباح التي حققها قطاع البنوك وشركات عاملة بقطاع الطاقة في صعود مؤشر الأسهم السعودية وتحقيقه مكاسب مجزية.

محمد المطيري (الرياض)
عالم الاعمال المائدة المستديرة في الرياض (تصوير: مشعل القدير)

مائدة مستديرة في الرياض تشدد على ضرورة «بناء أنظمة طاقة نظيفة ومرنة»

شدد مختصون بالطاقة النظيفة على ضرورة تنويع مصادر الإمداد وتعزيز قدرات التصنيع المحلية لضمان أمن الطاقة على المدى الطويل وتقليل نقاط الضعف.

فتح الرحمن يوسف (الرياض) فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد عدد من المسؤولين خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد في عُمان (واس)

منظومة الطيران السعودية تحقق نسبة امتثال تبلغ 94.4 % بمؤشر تطبيق معايير الأمن

أكد رئيس «الهيئة العامة للطيران المدني السعودي»، عبد العزيز الدعيلج، أن السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية.

«الشرق الأوسط» (مسقط)
الاقتصاد تتولى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة بالعاصمة السعودية (الهيئة)

«بارسونز» الأميركية تفوز بعقد قيمته 53 مليون دولار لبرنامج الطرق في الرياض

فازت شركة «بارسونز» الأميركية بعقد لإدارة تطوير شبكة الطرق بالرياض، في وقت تستعد العاصمة السعودية لاستضافة «إكسبو 2030» وكأس العالم لكرة القدم 2034.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.