«بنك التسليف» يتيح الإقراض للمتقاعدين الذين تقل رواتبهم عن عشرة آلاف ريال

«بنك التسليف» يتيح الإقراض للمتقاعدين الذين تقل رواتبهم عن عشرة آلاف ريال
TT

«بنك التسليف» يتيح الإقراض للمتقاعدين الذين تقل رواتبهم عن عشرة آلاف ريال

«بنك التسليف» يتيح الإقراض للمتقاعدين الذين تقل رواتبهم عن عشرة آلاف ريال

أعلن البنك السعودي للتسليف والادخار اليوم (الثلاثاء)، أنه يحق للمتقاعدين التقديم لأخذ قرض حسب لائحة البنك للقروض الاجتماعية، وأنه أصبح متاحا للمتقاعدين الذين لا يتجاوز راتبهم التقاعدي 10 آلاف ريال.
وأوضح الدكتور إبراهيم عبد العزيز الحنيشل مدير عام البنك، أن المتقاعدين الذين تقل دخولهم عن 3200 ريال يخيرون بين تخفيض قيمة القرض أو تقديم كفيل، التزاما بالتوجيهات السامية التي لا تسمح بحسم أكثر من ربع راتب المتقاعد.
وأضاف الحنيشل أن برنامج القروض الاجتماعية يشتمل على 3 أنواع من القروض وهي (الزواج، الأسرة، الترميم)، ويستهدف شريحة المتقاعدين ذوي الدخل المنخفض كإحدى شرائح المجتمع، ويتيح لهم البرنامج الفرصة للحصول على قروض بسيطة وميسرة تمكنهم من مواجهة بعض الالتزامات الناشئة عن احتياجاتهم الأساسية سواء للفرد أو الأسرة.
من جانبه، حثّ الدكتور عبد الرحمن الشريف مدير عام الجمعية الوطنية للمتقاعدين، المتقاعدين الذين يرغبون في الحصول على قرض من بنك التسليف، أن يقوموا بتعبئة الطلب إلكترونيا، مشيراً إلى أنّ البنك يسعى لإنجاح برنامج القروض الاجتماعية لتحقيق أهدافه واستفادة المواطن منه.
وكشف عن تطوير إجراءات وأساليب إلكترونية لتقديم الطلب ليتم تنفيذ كافة العمليات المتعلقة بطلب القرض آلياً، وفق تعليمات واضحة، مشيراً إلى أن التقديم إلكتروني (فقط)، فيما كانت الجمعية في وقت سابق قد وقعت اتفاقية مع بنك التسليف وعدة جهات تمويلية بهدف منح القروض الاجتماعية للمتقاعدين.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».