10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 24 - 09 - 2017

عناصر من القوات العراقية إلى جانب قوات التحالف يتقدمون لاستعادة معقل الحويجة (أ.ف.ب)
عناصر من القوات العراقية إلى جانب قوات التحالف يتقدمون لاستعادة معقل الحويجة (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 24 - 09 - 2017

عناصر من القوات العراقية إلى جانب قوات التحالف يتقدمون لاستعادة معقل الحويجة (أ.ف.ب)
عناصر من القوات العراقية إلى جانب قوات التحالف يتقدمون لاستعادة معقل الحويجة (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.

- رئيس كردستان العراق مسعود بارزاني يعقد مؤتمراً صحافياً حول الاستفتاء على استقلال الإقليم المقرر غدًا (الاثنين)، وسط ضغوط وتحذيرات دولية داعية إلى تأجيل عملية التصويت التي قد تؤدي إلى اضطرابات في البلاد.

- تنظيم داعش مُلاحَق في آخر معاقله بسوريا، الرقة (شمال) ومحافظة دير الزور (شرق)، وفي العراق، بمحافظة الأنبار (غرب) وقضاء الحويجة (شمال) حيث سيطرت القوات العراقية على مركز مدينة الشرقاط شمال العاصمة.

- ردود الفعل بعد إعلان إيران أنها اختبرت بـ«نجاح» صاروخ «خرمشهر» الجديد الذي يبلغ مداه ألفي كلم ويمكن تزويده برؤوس متعددة، فيما الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعلن بعد ذلك أن هذه التجربة تزيد من الشكوك في جدوى الاتفاق النووي المبرم مع طهران ويتهم إيران بالتعاون مع بيونغ يانغ.

- تصعيد جديد في التوتر بين واشنطن وبيونغ يانغ مع إرسال الولايات المتحدة قاذفات حلقت قرب الساحل الشرقي لكوريا الشمالية بهدف توجيه «رسالة واضحة» إلى نظام كيم جونغ أون الذي تثير استفزازاته غضب الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

- أعلن خبراء زلازل صينيون أن الزلزال بقوة 3.5 درجة الذي سجل في محيط موقع الاختبارات النووية في كوريا الشمالية أمس لم ينتج عن إجراء اختبار نووي جديد، بعد تقارير أولية أشارت إلى أنه قد يكون ناجماً عن «انفجار».

- انتخابات تشريعية في ألمانيا يتوقع أن تمنح أنجيلا ميركل ولاية رابعة مستشارةً لألمانيا، غير أنها قد تشهد اختراقاً تاريخياً لليمين الشعبوي والقومي.

- فرنسا تنظم انتخابات لتجديد نصف أعضاء مجلس الشيوخ، قد يواجه الرئيس إيمانويل ماكرون فيها أول نكسة انتخابية في عهده تهدد بعرقلة خططه ولو أنها لن تمنعه من ممارسة الحكم.

- بدء مؤتمر حزب العمال البريطاني.

- تضاؤل الأمل في العثور على ناجين إثر زلزال جديد ضرب المكسيك بعد خمسة أيام على هزة أرضية أوقعت نحو 300 قتيل.

- الإعصار ماريا يبتعد عن بورتوريكو التي يتركها منكوبة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».