د. ناصر البقمي
أكاديمي سعودي

لن يُكتب السلام بدماء الأبرياء

لن يُكتب السلام بدماء الأبرياء

استمع إلى المقالة

هل كانت الولايات المُتحدة - ومن خلفها إسرائيل - تظن أنَّ السلام في المنطقة من الممكن أن يُكتبَ بدماء الأبرياء؟ أو أن يُقامَ على الأشلاء؟ إذا كانَ هذا الظن

«السعوديون لا يكترثون!»

«السعوديون لا يكترثون!»

استمع إلى المقالة

من يراقب سلوكَ السعوديين اليوم في التعاطي مع ما تتعرَّض له بلادهم من حملات إعلامية أو هجمات مُنظّمة، يُدرك حقيقةَ بلوغِهم مستويات عاليةً من الثقة بالنفس،

قطر بين الإرهاب أو القطيعة المفتوحة

مرت سنة، منذ أن قررت كل من السعودية ومصر والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر، بعدما توصلت - وفقاً للحقائق والمعطيات - أن هذا القرار الأسلم، حتى تعود الدوحة إلى رشدها، وتتخلى عن تبني الحركات الأصولية والإرهابية، ودعم مشروع طهران التوسعي، وهو الأمر الذي كان السبب الرئيس لكي تسرع العديد من الدول لقطع علاقاتها مع قطر، ويصرح بعض المسؤولين في عواصم صنع القرار بالإرهاب القطري. في المجمل، وبالعودة لشروط الدول الأربع، يتبين لنا أن الخطوط العريضة للمطالب تتمحور حول مكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب، وهو ما ترفض أن تتخلى عنه الدوحة، عبر تعنتها، وتمسكها بالأفراد والجماعات المصنفة إرهابياً. وحتى لا يقال إ

ترمب يصفع إرهاب إيران

إن أفضل ما يمكن البدء به هو ما استهلَّ به الرئيس الأميركي دونالد ترمب كلمته، المبني على رأي المؤسسات الأميركية، بكل ما تحوي من إمكانيات ومتابعة ورصد، المتمثل في أن «إيران هي الدولة الرائدة في رعاية الإرهاب.

هل يستوعب العالم خطورة «مثلث الشر»؟

لا يمكن للقارئ المهتم بالسياسة السعودية بشكل عام، ونهجها الفكري على وجه الخصوص، أن يتجاوز التعاطي الحديث لها في حربها على التطرف والإرهاب.