رغم نفي جماعة طالبان تورطها في مقتل امرأة هندية في شرق أفغانستان، كانت كتبت مذكرات لاقت شهرة عن هروبها من قبضة الجماعة, الا ان الجريمة البشعة بعشرين طلقة في جسدها في مقاطعة باكتيكا ولم يشفع لها عندهم دخولها الاسلام وزواجها من رجل اعمال افغاني ,
الا ان الجريمة البشعة تلقى الضوء الافغاني,على عنف الحركة الاصولية, التي اطلقت النار من قبل في الشريط القبلي بباكستان على الناشطة الشابة ملالا يوسفزاي التي تعرضت لاعتداء في تشرين الاول الماضي على خلفية نضالها من اجل حق الفتيات في التعليم، وتأكيدها :"انها ستواصل معركتها من اجل "عالم يستطيع فيه الجميع الذهاب الى المدرسة".