محمد رُضا

محمد رُضا
صحافي متخصص في السينما

حالة غريبة

> ماذا لو كتب أحدُنا مقالاً في أي شأن من شؤون الحياة (خصوصاً في مجالي الثقافة والفن) ليجده منشوراً باسم شخص آخر؟

العالمية بأي ثمن

> ما زالت «العالمية» تشغل بال العديد من السينمائيين الذين يطمحون إلى تبوّؤ مكانة عالية بين أترابهم، تمنحهم الموقع الذي يرغبون فيه.

قضية ممنوعة

> لم تكن السينما الأميركية، في قديمها، خائفة من التطرق لموضوعات سياسية واجتماعية متناقضة مع سياسة المؤسسة. «المكارثية» في الخمسينات لم تقع إلا عندما تكاثرت

فرنسا بين إيراني وأميركي

تبادر دول العالم في هذه الأيام، وكالعادة، إلى إرسال أفضل ما لديها للأوسكار. «هجرة» قد يمثّل السينما السعودية، و«صوت هند رجب» قد يمثّل تونس،

تألّق

> لم يعد خفياً أن عدد المهتمين بالنقد السينمائي قد ازداد كثيراً في السنوات العشر الماضية، على الأقل، في العالمين العربي والعالمي.

فلسطين ــ الأوسكار: دورة ثانية

> انتخاب فيلم «فلسطين 36» ليدخل ترشيحات الأوسكار المقبل (98) خطوة جيّدة من وزارة الثقافة الفلسطينية لتأكيد حضور فلسطين والقضية نفسها في أهم محفل سينمائي دولي.

الصوت الغائب

> رِد بَبر كان قائد حافلات المترو في لندن («الأندرغراوند») في السبعينات، عندما حذَّر ذات مرّة الركاب طالباً منهم عدم عرقلة إغلاق الأبواب. كان بين الركاب منتج.

الوزّة تبيض تنكاً

مع الظهور والاختفاء السريعين للأفلام المصرية في الصالات، داخل مصر، وخصوصاً، خارجها، لا بد أن يتوقّف منتجو هذه الأفلام ليسألوا: أين ذهبت أيام كان الفيلم المصري.

أين اختفى التحليل؟

وردني سؤال مؤخراً عن سبب عدم كتابتي تحليلات للأفلام، ولاحظ المرسل أن تحليل الأفلام أجدى من مجرد نقدها.

قضية ستيفن كولبيرت

> حسب باراماونت غلوبال (مالكة محطة CBS) الشهيرة، لم تعد برامج «الليت نايت شو» تحظى نسبة كبيرة من المشاهدين كما كان الحال سابقاً.