هل هي مصادفة قدرية أم موضوعية، أن تنشغل الولايات المتحدة، من أقصى الشمال، إلى أدنى الجنوب، وفي هذا التوقيت الحرج والحساس، دفعة واحدة في إشكاليات داخلية وخارجية
أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قبل أيام، «الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية»، التي يمكن اعتبارها رافداً جديداً من روافد «رؤية 2030»، بهدف تحقيق.
هل استلهم القيصر بوتين فكرة «الفيلق الأفريقي»، الذي أمر الفوهور هتلر في يناير (كانون الثاني) 1941، بإنشائه، وسلّم قيادته لثعلب الصحراء الفيلد مارشال روميل؟
حقق الرئيس السابق، والمرشح الساعي لنيل حظوة في أعين الحزب الجمهوري، ليكون الحصان الرابح في الطريق إلى البيت الأبيض في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، فوزاً ساحقاً
أحد الأسئلة المثيرة لقلق المراقبين لِما يجري في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، هو ذاك المتعلّق بمستقبل الحضور الإيراني على أكثر من صعيد في عام 2024،
في الأيام الأولى من العام الجديد، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، أن إجمالي الدين العام للحكومة الفيدرالية، وصل إلى 34 تريليون دولار للمرة الأولى في التاريخ.
هل بات حديث الذكاء الاصطناعي أحد محددات السلام العالمي، لا سيما في ظل التطورات السريعة التي تجري بها التقنيات التكنولوجية، يوماً تلو الأخر، وبصورة غير مسبوقة؟
