سوسن الأبطح

سوسن الأبطح
صحافية لبنانية، وأستاذة جامعية. عملت في العديد من المطبوعات، قبل أن تنضم إلى أسرة «الشرق الأوسط» بدءاً من عام 1988، كمراسلة ثقافية من باريس، ثم التحقت بمكتب الجريدة في بيروت عند افتتاحه عام 1995. تكتب بشكل رئيسي في المجال الثقافي والنقدي. حائزة درجة الدكتورة في «الفكر الإسلامي» من جامعة «السوربون الثالثة». أستاذة في «الجامعة اللبنانية»، قسم اللغة العربية، عام 2001، ولها دراسات وأبحاث عدة، في المجالين الأدبي والفكري.

إسرائيل في المنطقة الرمادية

إسرائيل في المنطقة الرمادية

استمع إلى المقالة

خلال 72 ساعة، صار بمقدورك الحصول على تصريح إلكتروني مجاني لزيارة إسرائيل والإقامة فيها لـ3 أشهر، وتمديده لسنتين، صالحاً لعدة سفرات، إذا كنت من 99 دولة تم نشر

تشومسكي وسلالته

تشومسكي وسلالته

استمع إلى المقالة

تختلف الأحكام على نعوم تشومسكي الذي بلغ الـ95 بين مَن يتطرف في اعتباره مؤيداً شرساً لفلسطين والعرب، ومَن ينظر إليه كمراوغ يقول الشيء ويلمح لضده، وبأنه بقي

عالم متطرف

عالم متطرف

استمع إلى المقالة

لم يكدِ الفرنسيون يصحون من صدمة فوز حزب «التجمع الوطني» اليميني المتطرف، بـ31.3 في المائة من الأصوات متقدماً على الجميع، وحزب إيمانويل ماكرون بنصف هذه النسبة

هزيمة بطعم دهر

هزيمة بطعم دهر

استمع إلى المقالة

خمسة أيام فقط، في يونيو (حزيران) 1967، كانت كافية لتستولي إسرائيل على سيناء والضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية.

العالم بعيون إسرائيلية

العالم بعيون إسرائيلية

استمع إلى المقالة

عندما ضجّت الدنيا بصور خيام رفح المحترقة، وبهلع الناجين على أطفالهم وذويهم الذين صاروا نتفاً أو ذابوا واستحالوا رماداً، كان الإعلام الإسرائيلي منشغلاً بالحديث

ضياع في إسرائيل

ضياع في إسرائيل

استمع إلى المقالة

في الوقت الذي كان وزراء خارجية النرويج وآيرلندا وإسبانيا يعلنون عن قرار بلدانهم الاعتراف بدولة فلسطين، في لحظة مشهودة، سيكون لها ما بعدها، وقد ضاقوا ذرعاً

جنون من «هارفارد»

جنون من «هارفارد»

استمع إلى المقالة

قبل الحرب على غزة كانت مجرد المطالبة بمقاطعة من أي نوع لإسرائيل أو المستوطنات في الضفة، مخالفة يعاقب عليها القانون الأميركي في أكثر من 27 ولاية.

«رفح»... لا مفرّ؟

«رفح»... لا مفرّ؟

استمع إلى المقالة

لم تخفِ حكومة نتنياهو والمسؤولون الإسرائيليون منذ البدء، نيتَهم إبادة الفلسطينيين وتهجيرهم من غزة. وهم لا يزالون يتحدثون اللغة نفسها،

الخاسر الأكبر جامعات أميركا

الخاسر الأكبر جامعات أميركا

استمع إلى المقالة

خطة قمع الطلاب واتهامهم بـ«معاداة السامية» في الجامعات الأميركية كانت شبه جاهزة، قبل بدء احتجاجاتهم على مجازر غزة. إسرائيل احتاطت للأمر منذ زمن بعيد،

«الإبادة» ليست بإسمي

«الإبادة» ليست بإسمي

استمع إلى المقالة

لم تكن الاحتجاجات الطلابية، يوماً، أمراً عابراً في أميركا. وجلّ ما تخشاه أي سلطة، غضب الشباب، لأن ردعهم صعب، ومنعهم يزيد من حدّة إصرارهم. ولا تزال ثورة 1968