بحكم التواجد في جيل عربي عاش مع النكبة والنكسة وتعبيرات كثيرة لها علاقة بالصراع العربي - الإسرائيلي،

«المسألة الفلسطينية» تعبير ليس شائعاً إلا في المنتديات الدولية حيث يقال «The Palestinian Question». أما الشائع عربياً فهو «القضية الفلسطينية».

«اللحظة السعودية» كما هو الحال مع كل الدول التي تعيش لحظة تاريخية، فإنها ترتب نظرة جديدة على المصالح،

كان التعبير الذي استخدمه الأستاذ محمد حسنين هيكل في منتصف السبعينات من القرن الماضي هو «الحقبة السعودية» للتدليل على المكانة التي صارت إليها المملكة العربية

قبل 10 سنوات تقريباً، وفي 23 يناير (كانون الثاني) 2014 نشرت مقالاً في هذا المقام بعنوان «خطيئة ستيفن كوك»؛ وكان ذلك رداً على الباحث الأميركي ستيفن كوك،

«اللحظة الساداتية» هي لحظة انفراج لأزمة مستعصية نتيجة المبادرة السياسية التي تؤدي إلى تغيير البيئة التفاوضية وجعلها أكثر ألفة في البحث عن حل.

في عالمنا، عندما تنشب الحروب، أو يحدث الأمر الجلل من ثورات وكوارث طبيعية، فإن التساؤل يكون متى تنتهي هذه الحالة المقيتة؟ وفي الواقع لا يكفي هذا السؤال الطبيعي.

في هذا المقام وغيره كتبت عن الحالة الإصلاحية في الدول العربية، وكيف أنها كانت بمثابة واحد من ردود الفعل البنّاءة على ما سُمي بالربيع العربي من فوضى وعنف واتجاه.

هناك إشكاليات عندما يجري التعامل باللغة العربية مع مفاهيم تولَّدت عن بيئات ثقافية مغايرة خصوصاً تلك التي نمت في القارة الأوروبية خلال القرنين الأخيرين.

لم تكن لمدينة فيلنيوس، عاصمة ليتوانيا، أن تظهر في الإعلام العالمي لولا أنه انعقد في ظلها مؤتمر حلف الأطلنطي نتيجة الصدفة التاريخية التي تجعل اجتماعات القمة.