قائمة بأسماء الفائزين بالجائزة منذ عام 2000

قائمة بأسماء الفائزين بالجائزة منذ عام 2000
TT

قائمة بأسماء الفائزين بالجائزة منذ عام 2000

قائمة بأسماء الفائزين بالجائزة منذ عام 2000

بدأت مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» عام 1956، وتعتبر آيرلندا صاحبة الرقم القياسي في مرات الفوز باللقب بسبعة ألقاب. وهذه قائمة بالفائزين في المسابقة السنوية منذ عام 2000.
- 2017 البرتغال: سلفادور سوبرال عن أغنية («أمار بيلوس دوا» أو «حب الاثنين»).
- 2016 أوكرانيا: جمالا («1944»).
- 2015 السويد: مونس زيلميرلوف («هيروز» أو «الأبطال»)
- 2014 النمسا: كونشيتا ورست («رايز لايك ايه فينكس» أو «ارتق مثل طائر العنقاء»).
- 2013 الدنمارك: إميلي دي فورست («أونلي تيردروبس» أو «فقط دموع»).
- 2012 السويد: لورين («إيوفوريا» أو «فرح»).
- 2011 أذربيجان: إيل ونيكي («راننج إسكاريد» أو «الفرار ذعراً»).
- 2010 ألمانيا: لينا ماير - لاندروت («ستالايت» أو «القمر الصناعي»).
- 2009 النرويج: ألكسندر ريباك («فيري تال» أو «قصة خيالية»).
- 2008 روسيا: ديما بيلان («بيليف» أو «صدق»).
- 2007 صربيا: ماريا شريفوفيتش («موليتفا»).
- 2006 فنلندا: فرقة لوردي («هارد روك هاللوياه»).
- 2005 اليونان: إلينا پاپاريزو («ماي نمبر وان» أو «أهم ما عندي»).
- 2004 أوكرانيا: روسلانا («وايلد دانسيس» أو «رقصات جامحة»).
- 2003 تركيا: سرتاب إرنر («إفري واي ذات أي كان» أو «بكل ما أوتيت من قوة»).
- 2002 لاتفيا: ماري إن («آي وانت» أو «أريد»)
- 2001 إستونيا: تانل بادار ودافي بنتون و2 إكس إل («افيري بودي» أو «الجميع»).
- 2000 الدنمارك: أولسن بروذرس («فلاي أون ذا ونجز أوف لاف» أو «طر على أجنحة الحب»).



هشام خرما لـ«الشرق الأوسط»: أستلهمُ مؤلفاتي الموسيقية من التفاصيل

من حفل افتتاح بطولة العالم للجمباز
من حفل افتتاح بطولة العالم للجمباز
TT

هشام خرما لـ«الشرق الأوسط»: أستلهمُ مؤلفاتي الموسيقية من التفاصيل

من حفل افتتاح بطولة العالم للجمباز
من حفل افتتاح بطولة العالم للجمباز

يعتمد الموسيقار المصري هشام خرما طريقة موحّدة لتأليف موسيقاه، تقتضي البحث في تفاصيل الموضوعات للخروج بـ«ثيمات» موسيقية مميزة. وهو يعتزّ بكونه أول موسيقار عربي يضع موسيقى خاصة لبطولة العالم للجمباز، حيث عُزفت مقطوعاته في حفل الافتتاح في القاهرة أخيراً.
يكشف خرما تفاصيل تأليف مقطوعاته الموسيقية التي عُزفت في البطولة، إلى جانب الموسيقى التصويرية لفيلم «يوم 13» المعروض حالياً في الصالات المصرية، فيعبّر عن فخره لاختياره تمثيل مصر بتقديم موسيقى حفلِ بطولة تشارك فيها 40 دولة من العالم، ويوضح: «أمر ممتع أن تقدّم موسيقى بشكل إبداعي في مجالات أخرى غير المتعارف عليها، وشعور جديد حين تجد متلقين جدداً يستمعون لموسيقاك».
ويشير الموسيقار المصري إلى أنه وضع «ثيمة» خاصة تتماشى مع روح لعبة الجمباز: «أردتها ممزوجة بموسيقى حماسية تُظهر بصمتنا المصرية. عُزفت هذه الموسيقى في بداية العرض ونهايته، مع تغييرات في توزيعها».
ويؤكد أنّ «العمل على تأليف موسيقى خاصة للعبة الجمباز كان مثيراً، إذ تعرّفتُ على تفاصيل اللعبة لأستلهم المقطوعات المناسبة، على غرار ما يحدث في الدراما، حيث أشاهد مشهداً درامياً لتأليف موسيقاه».
ويتابع أنّ هناك فارقاً بين وضع موسيقى تصويرية لعمل درامي وموسيقى للعبة رياضية، إذ لا بدّ أن تتضمن الأخيرة، «مقطوعات موسيقية حماسية، وهنا أيضاً تجب مشاهدة الألعاب وتأليف الموسيقى في أثناء مشاهدتها».
وفي إطار الدراما، يعرب عن اعتزازه بالمشاركة في وضع موسيقى أول فيلم رعب مجسم في السينما المصرية، فيقول: «خلال العمل على الفيلم، أيقنتُ أنّ الموسيقى لا بد أن تكون مجسمة مثل الصورة، لذلك قدّمناها بتقنية (Dolby Atmos) لمنح المُشاهد تجربة محيطية مجسمة داخل الصالات تجعله يشعر بأنه يعيش مع الأبطال داخل القصر، حيث جرى التصوير. استعنتُ بالآلات الوترية، خصوصاً الكمان والتشيللو، وأضفتُ البيانو، مع مؤثرات صوتية لجعل الموسيقى تواكب الأحداث وتخلق التوتر المطلوب في كل مشهد».
يشرح خرما طريقته في التأليف الموسيقي الخاص بالأعمال الدرامية: «أعقدُ جلسة مبدئية مع المخرج قبل بدء العمل على أي مشروع درامي؛ لأفهم رؤيته الإخراجية والخطوط العريضة لاتجاهات الموسيقى داخل عمله، فأوازن بين الأشكال التي سيمر بها العمل من أكشن ورومانسي وكوميدي. عقب ذلك أضع استراتيجية خاصة بي من خلال اختيار الأصوات والآلات الموسيقية والتوزيعات. مع الانتهاء المبدئي من (الثيمة) الموسيقية، أعقد جلسة عمل أخرى مع المخرج نناقش فيها ما توصلت إليه».
ويرى أنّ الجمهور المصري والعربي أصبح متعطشاً للاستمتاع وحضور حفلات موسيقية: «قبل بدء تقديمي الحفلات الموسيقية، كنت أخشى ضعف الحضور الجماهيري، لكنني لمستُ التعطّش لها، خصوصاً أن هناك فئة عريضة من الجمهور تحب الموسيقى الحية وتعيشها. وبما أننا في عصر سريع ومزدحم، باتت الساعات التي يقضيها الجمهور في حفلات الموسيقى بمثابة راحة يبتعد فيها عن الصخب».
وأبدى خرما إعجابه بالموسيقى التصويرية لمسلسلَي «الهرشة السابعة» لخالد الكمار، و«جعفر العمدة» لخالد حماد، اللذين عُرضا أخيراً في رمضان.