«علكة» تكشف السرطان عند المصابين به

بعد مضغها لمدة 15 دقيقة

«علكة» تكشف السرطان عند المصابين به
TT

«علكة» تكشف السرطان عند المصابين به

«علكة» تكشف السرطان عند المصابين به

بعد عملية المضغ لمدة 15 دقيقة، بإمكان «علكة» ابتكرتها شركة للتكنولوجيا الحيوية كشف إن كان الشخص مصابا بالسرطان أم لا، مما قد يسهل عملية فحص المرض بشكل دوري.
وابتكر علماء شركة «فولاتايل أنالاسيس» في ولاية ألاباما الأميركية أنواعا مختلفة من العلكة التي صممت لكشف عدة أنواع من السرطان، منها سرطان البنكرياس وسرطان الرئة وسرطان الثدي.
وستمتص العلكة بعض المكونات الكيميائية التي يفرزها اللعاب أثناء إصابة الشخص بالسرطان.
ووفقا لصحيفة «ديلي ميل»، أفاد باحثون في هذا المجال بأن هذه العلكة قد تنهي الحاجة إلى فحوصات الدم وعينات البول التي تستخدم اليوم للكشف عن السرطان. وتأمل الشركة بأن تكون العلكة متوفرة للأطباء والمرضى بحلول العام المقبل.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".