ولي ولي العهد السعودي يجتمع مع رئيس الفلبين

جانب من لقاء ولي ولي العهد السعودي بالرئيس الفلبيني (واس)
جانب من لقاء ولي ولي العهد السعودي بالرئيس الفلبيني (واس)
TT

ولي ولي العهد السعودي يجتمع مع رئيس الفلبين

جانب من لقاء ولي ولي العهد السعودي بالرئيس الفلبيني (واس)
جانب من لقاء ولي ولي العهد السعودي بالرئيس الفلبيني (واس)

اجتمع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، في روضة خريم، اليوم (الثلاثاء)، مع الرئيس رودريغو روا دوتيرتي، رئيس الفلبين.
وجرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائية القائمة بين البلدين وفرص تطويرها، بالإضافة إلى عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاجتماع، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص (الوزير المرافق)، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء أحمد الخطيب، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار مدني، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء ياسر الرميان، والوفد الرسمي المرافق لرئيس الفلبين.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.