انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة

بمشاركة القوات البرية السعودية ونظيرتها التركية

جانب من انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة (واس)
جانب من انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة (واس)
TT

انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة

جانب من انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة (واس)
جانب من انطلاق تمرين «ذئب الصحراء 2017» في أنقرة (واس)

انطلقت اليوم (الإثنين)، في العاصمة التركية أنقرة، فعاليات تمرين مركز القيادة تحت مسمى "ذئب الصحراء 2017"، الذي يجمع عناصر سعودية تابعة للقوات البرية الملكية السعودية وأخرى من القوات البرية التركية، بحضور مدير إدارة التدريب والعقائد العسكرية للقوات البرية اللواء الطيار الركن حسن الشهري، ورئيس هيئة التعليم والتدريب بالقوات البرية التركية العميد أحمد قاسا، والملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في تركيا العميد الركن خالد العساف، وعدد من ضباط الجانبين.
وأعرب اللواء الشهري خلال كلمته في حفل الانطلاق، عن أمله بأن يحقق هذا التمرين أهدافه التي خطط من أجلها.
بعد ذلك قدم قائد التمرين من الجانب التركي العقيد ماندرس بايرم إيجازا عن التمرين، تطرق فيه عن مراحل وسيناريو التمرين.
وأوضح الملحق العسكري السعودي العميد العساف أن هذا التمرين يأتي ضمن التعاون العسكري الذي يشهده البلدان الشقيقان، وهو مخطط له ومجدول بهدف رفع قدرات ضباط وضباط الصف للطرفين بالقوات البرية في مجال القيادة والسيطرة، مضيفا "نحن سعيدون اليوم بانطلاق التمرين، ونتمنى أن يستفيد منه المشاركون، ونشكر القيادة التركية على اهتمامها البالغ وحفاوتها بالمشاركين من قواتنا البرية".



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».