4 نصائح للتغلب على الأرق

الأرق قد يؤدي لمشاكل صحية خطيرة (ديلي ميل)
الأرق قد يؤدي لمشاكل صحية خطيرة (ديلي ميل)
TT

4 نصائح للتغلب على الأرق

الأرق قد يؤدي لمشاكل صحية خطيرة (ديلي ميل)
الأرق قد يؤدي لمشاكل صحية خطيرة (ديلي ميل)

ينام الشخص العادي نحو ثلث حياته، فالنوم حيوي ولازم للتجديد البيولوجي والنفسي ويمكن أن تؤدي قلة النوم إلى مشكلات صحية خطيرة.
وفيما يلي نصائح لبعض الخبراء على كيفية التغلب على الأرق:
1 - النوم لمدة 7 ساعات ونصف الساعة يومياً:
يوصي الخبراء بالنوم نحو سبع ساعات ونصف الساعة يومياً على مدار العمر، مشيرين إلى أن النوم لمدة أطول أو أقصر من ذلك قد يتسبب في الأرق في اليوم التالي، وبالتالي قد يسبب مشكلات صحية.
2 - عدم التعرض للإجهاد الشديد:
يقول الخبراء إن الأرق يرتبط بالإجهاد طوال اليوم وقلة الراحة، وهي العوامل التي قد تتسبب في إصابة الشخص بالاكتئاب وبالتالي بالأرق وقلة النوم.
3 - الحرص على النوم في مكان هادئ:
يمكن أن تؤدي الضوضاء المستمرة ليلاً إلى إفساد القدرة على النوم بشكل كبير، مما يؤدي إلى الأرق الشديد الذي قد يستمر لعدة أيام.
4 - البحث عن طرق لتحسين النوم طبيعياً:
قبل اللجوء إلى الحبوب المنومة، يجب على الشخص أن يبحث في الطرق الطبيعية لتحسن النوم، وتوصي الجمعية الألمانية للنوم بالاستيقاظ في الوقت نفسه يومياً والخلود إلى النوم عند الشعور حقاً بالتعب، وممارسة التمارين بانتظام وتجنب قيلولة منتصف النهار والكافيين والكحول والنيكوتين قبل موعد النوم.



«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»

الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
TT

«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»

الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)

فاز الفيلم الوثائقي «حالة من الصمت» للمخرج سانتياغو مازا بالنسخة الثانية من جائزة «الشرق الوثائقية»، التي تمنحها القناة التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG»، بالتعاون مع «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2024»، وذلك خلال حفل أُقيم بمنطقة «البلد» في جدة.

وتدور أحداث الفيلم حول 4 صحافيّين مكسيكيّين، يخاطرون بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» العنيفة في بلادهم. وتأتي الجائزة ضمن التزام القناة بدعم صناعة الأفلام، وتعزيز المواهب الناشئة في الوثائقيات، وتسليط الضوء على الجهود المستمرة لتوفير منصّة تفاعلية لعرض القصص.

وشهدت هذه النسخة مشاركة واسعة ومتنوعة شملت أفلام «يلّا باركور» للمخرجة عريب زعيتر (الأردن)، و«مركب فرسان: 128 كيلو عن بر الأمان» لموفق العبيد (السعودية)، و«ماي واي» لليزا أزويلوس وتيري تيستون (فرنسا - أميركا)، و«حالة من الصمت» لسانتياغو مازا (المكسيك)، و«لوميير السينما (تستمر المغامرة)» لتيري فريمو (فرنسا)، و«توليف وحكايات على ضفاف البوسفور» لزينة صفير (مصر - لبنان - تركيا)، و«عندما يشع الضوء» لريان البشري (السعودية) ، ضمن فئة الأفلام القصيرة.

محمد اليوسي يُتوّج المخرج سانتياغو مازا بالجائزة (الشرق الأوسط)

من جانبه، قال محمد اليوسي، المدير العام لقناتي «الشرق الوثائقية» و«الشرق ديسكفري»، إن الجائزة «تعكس التزامنا الراسخ بدعم المواهب، وتقديم محتوى أصلي وحصري لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، مهنّئاً المخرج سانتياغو مازا على فيلمه الوثائقي المميز.

بدورها، ثمّنت شيفاني باندايا مالهوترا، المديرة الإدارية للمهرجان، الشراكة الاستراتيجية مع «الشرق الوثائقية» لتقديم جائزتها للعام الثاني على التوالي، مبيّنة أن هذه المبادرة «تجسّد التزامنا الراسخ بدعم صُنّاع الأفلام الموهوبين، وتوفير منصّة رائدة لعرض أعمالهم وإبداعاتهم للعالم أجمع».

وتقدم «الشرق الوثائقية» أفلاماً تتناول مواضيع عدة، تتنوّع بين السياسة والاقتصاد والأعمال والتاريخ، وتستعرض رؤًى فريدة وتحليلات ثاقبة حول آخر التوجهات والأحداث والشخصيات المؤثرة التي تشكل عالم اليوم.

وبفضل قدراتها الإنتاجية الداخلية، تبثّ القناة مجموعة برامج تتسلل إلى عمق الأخبار وعناوين الصحف، وتوفّر تحليلات جريئة وشاملة. ويُمكن مشاهدة محتواها من خلال البثّ التلفزيوني، والمباشر عبر الإنترنت، وخدمة الفيديو عند الطلب عبر «الشرق NOW»، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.