رؤساء دول أجبروا على الاستقالة

رؤساء دول أجبروا على الاستقالة
TT

رؤساء دول أجبروا على الاستقالة

رؤساء دول أجبروا على الاستقالة

*البرازيل: في 31 من أغسطس (آب) 2016 أقال أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسة ديلما روسيف بتهمة التلاعب بالحسابات العامة.
*فنزويلا: في مايو (أيار) 1993 علقت مهام الرئيس كارلوس أندريس بيريز المتهم باختلاس أموال والإثراء غير المشروع.
*الإكوادور: اتهم الرئيس عبد الله بوكرم باختلاس أموال وأقيل من منصبه في فبراير (شباط) 1997 بسبب «عجز جسدي وعقلي» بعد ستة أشهر من تنصيبه.
*البيرو: أقيل الرئيس ألبرتو فوغيموري في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) 2000 بتهمة «عجز عقلي دائم»، وحكم عليه بالسجن 25 عاماً لوقوفه وراء مجازر راح ضحيتها مدنيون، ثم بسبب الفساد.
*إندونيسيا: اتهم الرئيس عبد الرحمن وحيد بعدم الأهلية والفساد وأقاله البرلمان في 23 من يوليو (تموز) 2001.
*ليتوانيا: أقيل الرئيس رولانداس باكساس في 6 أبريل (نيسان) 2004 بسبب «انتهاك خطير للدستور ومخالفة القسم الدستوري».
*الباراغواي: أقيل فرناندو لوغو في 22 يونيو (حزيران) 2012 لأنه أساء القيام بمهامه.
*إسرائيل: بعد قضية تهرب ضريبي وفساد، استقال الرئيس عازر وايزمان في يوليو 2000 لتجنب مواجهة إجراءات لإقالته.
*ألمانيا: أجبر الرئيس الفيدرالي كريستيان فولف على الاستقالة في فبراير 2012 بعد رفع الحصانة عنه، واتهم بالفساد لكن أفرج عنه.
*غواتيمالا: رفع البرلمان في تصويت في الأول من سبتمبر (أيلول) 2015 الحصانة عن الرئيس أوتو بيريز، الذي اتهم بإدارة شبكة فساد في الجمارك. ولتجنب إقالته قدم استقالته بعد يومين ووضع في الإقامة الجبرية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».