اجتماع دولي في واشنطن لمحاربة «داعش» بعد أسبوعين

اجتماع دولي في واشنطن لمحاربة «داعش» بعد أسبوعين
TT

اجتماع دولي في واشنطن لمحاربة «داعش» بعد أسبوعين

اجتماع دولي في واشنطن لمحاربة «داعش» بعد أسبوعين

قال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الخميس، إن وزير الخارجية ريكس تيلرسون سيستضيف اجتماعا يضم 68 دولة في واشنطن هذا الشهر لبحث التحركات المقبلة من جانب التحالف الذي يحارب تنظيم داعش الإرهابي.
وقال المسؤول إنه من المتوقع أن يصدر إعلان رسمي بشأن الاجتماع الوزاري الذي سيعقد يومي 22 و23 مارس (آذار) في وقت متأخر من يوم الخميس.
ولفتت صحيفة «واشنطن بوست» إلى أن الهدف من الاجتماع هو الحفاظ على قيادة الولايات المتحدة للتحالف الدولي لمكافحة «داعش»، الذي بدأ في عام 2014 تحت إدارة أوباما، في الوقت الذي يتزايد فيه الضغط العسكري على العراق وسوريا.
وسيكون هذا أول اجتماع للائتلاف منذ ديسمبر (كانون الأول) عام 2014، وفقا للصحيفة. وسيبحث تسريع الجهود الدولية لهزيمة «داعش» وتعزيز الحملة العسكرية على التنظيمات التابعة له وشبكاتها. كما سيتناول الاجتماع أيضا الأزمة الإنسانية الناجمة عن النزاع.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».