5 آلاف مهاجر غرقوا في المتوسط عام 2016

5 آلاف مهاجر غرقوا في المتوسط عام 2016
TT

5 آلاف مهاجر غرقوا في المتوسط عام 2016

5 آلاف مهاجر غرقوا في المتوسط عام 2016

ذكرت منظمات اغاثة اليوم (الجمعة)، أنّ عددًا قياسيًا بلغ 5000 مهاجر يعتقد أنهم غرقوا في البحر المتوسط هذا العام بعد انقلاب قاربين أمس، ومخاوف من وفاة نحو 100 شخص كانوا على متنهما.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين إنّ قاربين مكتظين بالركاب انقلبا في مضيق صقلية بين ايطاليا وليبيا. فيما ذكر جويل ميلمان المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة في افادة في جنيف "يبدو أن هذين الحادثين معًا سيدفعان باجمالي الارقام هذا العام الى 5000 /وفاة/ وهو مستوى مرتفع جديد في هذه الازمة".
من جانبه، قال وليام سبيندلر المتحدث باسم مفوضية اللاجئين "هذا أسوأ اجمالي سنوي لاعداد الوفيات على الاطلاق".
وذكرت المنظمة الدولية للهجرة أن نحو 3777 مهاجرًا لقوا حتفهم في عرض البحر في 2015.
وناشدت المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين الدول فتح المزيد من مسارات الهجرة الشرعية أمام اللاجئين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».