خادم الحرمين يشكر «سابك» نظير جهودها في الشفافية

خادم الحرمين يشكر «سابك» نظير جهودها في الشفافية
TT

خادم الحرمين يشكر «سابك» نظير جهودها في الشفافية

خادم الحرمين يشكر «سابك» نظير جهودها في الشفافية

وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز شكره وتقديره للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، إثر تلقيها الإشادة والتقدير من المنظمة الدولية للشفافية نظير الجهود التي بذلتها في ميدان الشفافية وإجراءات مكافحة الفساد.
وقال الملك عبد الله بن عبد العزيز في برقية جوابية تلقاها الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة «سابك»: «نشكركم والعاملين في الشركة على ما تقومون به من جهود وما تحقق من إنجاز».
وأعرب الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان عن اعتزازه وفخره وكافة منسوبي «سابك» بتلك الثقة الغالية، رافعا الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وولي ولي العهد.
وقال: «إن الدعم الكبير والرعاية السديدة التي تجدها (سابك) من القيادة الرشيدة كان لهما أبلغ الأثر في تحقيق أهدافها واستراتيجياتها»، وأضاف: «لقد حمل خطاب خادم الحرمين الشريفين تقديره لتبوء شركة (سابك) مكانة متقدمة عالميا في مجال الشفافية والإدارة والحوكمة، إذ يعزز هذا التصنيف المقدم من منظمة الشفافية الدولية سمعة الشركة ومكانتها المتنامية عالميا، حيث تبدي التزاما قويا تجاه قضايا الإفصاح والشفافية».



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.