أكبر الجامعات السعودية تتقلد اسم «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

بموافقة خادم الحرمين: تغيير اسم جامعة الدمام

أكبر الجامعات  السعودية تتقلد اسم  «الإمام عبد الرحمن الفيصل»
TT

أكبر الجامعات السعودية تتقلد اسم «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

أكبر الجامعات  السعودية تتقلد اسم  «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على تغيير اسم جامعة الدمام إلى «جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل» في المنطقة الشرقية. وقال وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «يحظى قطاع التعليم بدعم مكنه من أداء رسالته التنموية للإعداد الأمثل للطلاب والطالبات».
وهذه هي المرة الثالثة التي يتغير فيها اسم الجامعة، التي عرفت أول تأسيسها بجامعة الملك فيصل وهي الجامعة التي تتوزع بين الأحساء والدمام وتأسست سنة 1975، قبل أن يصدر قرار مجلس الوزراء في 24 أغسطس (آب) 2009، الذي قضى بفصل شطري جامعة الملك فيصل في كل من الدمام والأحساء إلى جامعتين منفصلتين وبذلك تأسست جامعة الدمام لتحتفظ بالإرث الأكاديمي لكليات جامعة الملك فيصل بالدمام التي يمتد تاريخها لأكثر من ثلاثة عقود. كما تعد جامعة الدمام أكبر الجامعات السعودية، إذ تضم 24 كلية تنتشر غالبيتها في مدينة الدمام وبعضها في محافظات المنطقة الشرقية.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».