بترايوس سادس المرشحين لتولي الخارجية الأميركية

أنباء عن لقاء بين ترامب والجنرال المتقاعد

الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس
الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس
TT

بترايوس سادس المرشحين لتولي الخارجية الأميركية

الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس
الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس

أصبح الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس سادس مرشح يدخل حلبة المنافسة على منصب وزير الخارجية في إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وذكرت شبكة «بلومبيرغ» الإخبارية نقلا عن مسؤول كبير في الفريق الانتقالي لترامب أنه كان من المقرر أن يلتقي الرئيس المنتخب في وقت لاحق أمس الجنرال بترايوس لبحث إسناد حقيبة الخارجية إليه. وكان بترايوس، الذي كان مديرا سابقا لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) واستقال في 2012 بعد اكتشاف أنه كان على علاقة خارج نطاق الزواج، قد أشار إلى أنه سيخدم في إدارة ترامب إذا طلب منه ذلك.
والأسماء الأخرى التي دخلت بورصة الترشيحات للخارجية هي نكي هالي, قبل أن يعينها ترامب سفيرة لدى الأمم المتحدة، وحاكم ولاية ماساتشوستس السابق ميت رومني، وعمدة نيويورك السابق رودي جولياني، ورئيس مجلس النواب الأسبق نيوت غينغريتش، والسفير السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون.
...المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله