* «فيرساتشي».. فيلم من بطولة ليدي غاغا وتعاون مع زين مالك
* اسم «فيرساتشي» يتصدر أخبار الموضة هذه الأيام، ما بين ظهور ميشال أوباما بفستان سهرة أنيق من تصميم الدار، لدى استقبالها رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رانزي، إلى تعاون مع المغني زين مالك من خلال تصميمه تشكيلة خاصة وتمثيله للدار. ليس هذا فحسب، بل تأكد أيضا خبر تصوير عمل درامي جديد عن الدار ستقوم ببطولته ليدي غاغا.. يحمل العمل عنوان «قصة جريمة أميركية»، وتدور أحداثه حول مقتل جياني فيرساتشي في عام 1997 خارج بيته بميامي. ليدي غاغا، ستلعب دور أخته دوناتيلا فيرساتشي التي تقود الدار منذ ذلك الوقت إلى اليوم. ورغم بعض المطبات التي اعترضت طريقها، فإنها نجحت أخيرا في أن تحقق المعادلة الصعبة بين الربح وتطوير أسلوب الدار ليواكب متطلبات امرأة عصرية. وربما هذا ما يجعلها تستحق كتابا خاصا عن حياتها، لما سيكون فيه من تشويق وتاريخ، وطبعا صور تؤرخ لفترات مختلفة من مشوار الدار، قامت دوناتيلا على كتابته شخصيا بمساهمة لويزا فريزا، وهي بروفسورة وناقدة معروفة من جامعة «IUAV» بالبندقية، وستيفانو تونكي، رئيس تحرير مجلة «دبليو»، إضافة إلى مشاركة كل من تيم بلانكس، المحرر المتجول لموقع «بزنيس أوف فاشن»، وإنغريد سيتشي، وهي كاتبة وناقدة موضة عملت سابقا مع «فانيتي فير» و«فوغ».
* منظمة الموضة البريطانية تُكرم المصور بروس ويبر
* أعلنت منظمة الموضة البريطانية أنها ستُكرم المصور الفوتوغرافي المخضرم، بروس ويبر بجائزة «إيزابيلا بلو» في الحفل الضخم الذي تنظمه لأول مرة في قاعة ألبرت هول في الخامس من شهر ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
وجاء في الخبر أن المصور الأميركي حصل على التكريم لما يتمتع به من موهبة فذة وقدرة على التقاط صور تنضح بالدفء والفنية فضلا عن تاريخه الطويل. فهذا التاريخ يضم ألبومات غنية بصور وأفلام التقطها لعدة عقود ما يجعلها بمثابة شاهد تاريخي على تطور الموضة ويجعله «أيقونة موضة بكل المعايير» حسب تصريح ناتالي ماسيني، رئيسة المنظمة. وأضافت: «إنه واحد من أهم المصورين في عصرنا.. فقد ساهم بشكل مباشر في إعطاء صناعة الموضة شكلها الحالي». تجدر الإشارة إلى أن المصور تعامل مع عدة مجلات مهمة، على رأسها مجلة «فوغ» التي تعامل معها على مدى 30 عاما، كما التقط صورا لنجوم هوليوود. ويتميز أسلوبه دائما بنوع من الحميمية والدفء، لأنه يفضل التقاط صوره في أجواء تعطي الإحساس بأنها التقطت بشكل عفوي.
* ميلانيا ترامب ترفع راية دار «رالف لوران» والحلم الأميركي
* قد تتباين ردود الأفعال حول فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأميركية بعد حملة انتخابية شرسة، لكن الكل يتفق بأن ما ارتدته زوجته ميلانيا ترامب كان يستحق الفوز نظرًا لأناقته وجرأته. ميلانيا التي بدأت حياتها عارضة أزياء، لا تعشق الموضة فحسب بل تعرف تمامًا أهميتها وقوة تأثيرها. من هذا المنطلق اختارت القطعة باللون الأبيض لما يوحيه من صفاء وبراءة، وأيضًا بداية صفحة جديدة، كما تعمدت اختياره من مصمم أميركي يجسد مفهوم الحلم الأميركي، وهو المفهوم الذي كرره زوجها مرارًا في حملته الانتخابية. القطعة عبارة عن «جامب سيوت» ببنطلون واسع وكتف واحد من تصميم دار «رالف لوران»، تم صنعه في معامل الدار بإيطاليا، ويُقدر سعره بـ3990 دولارًا أميركيًا.